الموضوع: حواري مع عجوز
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-05-2020   #14


الصورة الرمزية eyes beirut

 إنتسابي » 233
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 08-02-2023 (02:01 PM)
موآضيعي » 12820
آبدآعاتي » 1,205,844
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Lebanon
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
الاعجابات المتلقاة » 45152
الاعجابات المُرسلة » 43834
 التقييم » eyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك water
قناتك mbc
اشجع
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ммѕ ~
MMS ~


آوسمتي

eyes beirut غير متواجد حالياً

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـــزفــ مشاهدة المشاركة

هذا ليس حِوارآ ايتها العيون البيروتية بل هو أشبهُ بقصةٍ مكتوبة في كتابٍ صغير
لاذت به يمامة الدوح حينما سَخِرَ منها وافدٌ من بشر وارادت أن تدون فاصلةٌ
أخرى من حياةٍ ظلت واهنةٌ بالخيبة وضياع الأمل وكسرة خُبزٍ أبتعدت عن جُوفها
إنكِ تأتين كالحلم يغازلُ أجفان أهل التفسير حينما يهرعون من مضاجعهم
لتطرق الأكف أبوابهم وهُم مازلوا في سكرتهم يعمهون دُون سؤال دون جواب
ويبقى في القلب مُضغة تأكلُ من حياتنا كلما أردنا الخوض مُجددآ في غمار الحياة
لم اعهد إنكِ حُبلى بالذكرى وماتلك الذكرى إلا جزءٌ احال حياة البعض منا
إلى هالة سُوداء اكلت وشربت من أعمارنا آمد الدهر ونحنُ مازلنا نرددُ نفس الأه
دون أن نكلُ أو نمل
ذلك الحوار جعلني اقيس اللحظات ومدى أهميتها في حياتنا وإلى اي درجةٍ
مازلنا نقول ونتمثل ونحنُ مازلنا في نفس الدائرة لانريدُ الخروج من قوقعتها قيدا أنمله

فاصلة :

الوقتُ الذي يميلُ بكِ كالغصن هو من سينقلكِ إلى الأعلى ام هو من سيهوي
بكِ إلى أسفل الأرض حتى تذروكِ الرياح بعد أن كُنتِ هشيما مُصفصفا

أخيرة :

يازائرةٌ بالحنينِ قد أهالني مُنظرُ البساطة
وانتِ كالعرجون الذي يقاتلُ يده بالأخرى
دون أن يعرفُ إنه يصفق العقل والقلب والروح معا
ريثما أرى نورآ واهج ساعُودُ مُجددا فربما يأخذني
الوقت قبلُ أوانه ليقذف بي في سبيل الحُمرةِ
حينما أرى رآية الأنتصار تلوحُ من أسوار الحياة

تقييمي ونجومي واعجابي وشكري لهكذا نص

لحظة :

أريدُ أن استقيم قبل أن تهوي بي االحروف






حينا تخذلنا مسافات الربيع
وجب أن نشرع الروح نحو صلوات الرواء
لـِ تقيم في الحنجرة قداس من طهر
لا ينتهي إلا و نحن والشعور في خشوعٍ
بين فرائض الأمل ..!
فأين يكون الامل في وسط الزوبعة التي لا تنتهي .....



///

استاذي نزفـ


في قبضة ردودك أفقاً من الدّهشة
أنساني في رِبكة تأويله
لأحثوني في صمتٍ اكبار


في موكب كل نصّ
تروم سطوري عذب حضورك وسموّه

دعني ألملم من السماء نجومها
قلائد تفيك حق الإنصات

لقلبك ما ترجو وأكثر ....

اسمح لي ان اضع ردك بقسم الردود المتميزة


 توقيع : eyes beirut









رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
 (15-05-2020)