22-01-2023
|
#164
|
أذكُرْ بـِ الليالِيّ التِيّ كُنتْ لا أنام بِها إلا علىّ بحتكَ
و كأنْ صوتكَ سادسْ فرائِضيّ
كُنتْ منظمة جداً ، كانْ لـ الليل هدوئُه الـ لا يُكذبْ
و كادتْ حياتِيّ فقط بـِ صنعكَ ذاتْ تِرتيبْ يرضيهم
عنِيّ أجمع
أحتاجُكَ الآنْ ... أوه
أعتذرْ هُو كُل ما أحتاجهُ حسُكَ فقط حتىّ يعود
الترتيبْ لـ تفاصيلِيّ ...!
صوتكَ يا أجمل حُبْ يا عمريّ يكفينِيّ .........!
|
|
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ روابي الحربي على المشاركة المفيدة:
|
|
|