_ صبَاحُ البَهجَة
أهلاً وحُبًا بِعودَة سِلسِلة : ثُنائِيّات الأنفَاس
و أهلاً بالإِبدَاع الذِي يَسحُر القُلُوب ..
مَا لَامَس أنَامِلكِ صُورَةً إلّا أَظهَر جَمَاله
ومَا إِن رَأينَا إِسمكِ يَتزيّنُ بمَطرُوح إلّا وعَلِمنا مَا يحوِيه
مِن جمَالِيّة تَسرُّ النّاظِرِين ..
تَأسرنِي الأَفكَار المُتَجِدّدة وكَيف يَبحُر المُصَمم
فِي خَيَال الدّمج والإِبتِكَار
تَصمِيم الهِيدَر يَاااااه
سَأقِفُ قَليلاً هُنا للتّأمُل
طُرُق التّصَامِيم المُختَلِفة للهِيدر : تَسحُر
طرِيقَة الكِتَابَة والخَط جدًا جمِيييل وأنِيق "
المُحتويَات وطَرِيقَة عَرضهَا أَكثر من رَائِع
كُل تَصمِيم أجمَل من سَابِقه ، كُلّما تَصفحّنا
أبهَرتِينا بجمَال اللّمسَات وإختِلافَات العَرض ..
أَبدعتِ بِأدّق تفَاصِيل التّصامِيم
مُرتبّة جدًا وأنِيييقة بشكِل رَائع
إنتِقَاءات شَيّقة من المُدوّنة والمَواضِيع
جَمِيعها مُميزَة وعَرضتِيهم بطُرُق مُنفَرِدة ..
مُبِهــــرَة يا عِز بِشَكل إِستِثنَائِي وفَاتِنَة
وتَصَامِيمك تَأسُر الفُؤَاد تَبَارك الرّحمَن
لَم تَكُونِي سِوَى عُنوانًا للتّميُزِ والإنِفِرَاد
أُحِييك عَلى هذَا الإبدَاع




قَلب تِركوَازي
إِختِيار الثّنَائِي المُمَيز
شُكرًا لإِتَاحَة الفُرصَةة لِشُكرِهمَا من الأعمَاق
عَلى مَا قَدّمُوه من جُهُود عَظِيمَة وأَوقَات ثَمِينَةة
علَى التّشجِيع المُستمِر والحِرص
خَلفَ الكَوالِيس لأجلِ الأنفَاس "
ثُم شُكرًا علَى موَاضِيعُكم المُميّزة التّي أمَتعتنَا
لَكُم طَابِع مُختَلِف بالتّصمِيم وتَسعُون للتّقدُم دومًا
و لا حُرمنَا من هذهِ الأُخوّة الطّيبَة
حضُور مُبهِج وتَعامِل مُسر مَع الجَمِيع وتَغمرُوننا بلُطفكم
وطِيب الأخلَاق ، بُورِك فِيكم وأَسعدَكُم وحفظكُم يَآرب
تَستحِقُون كُل الخَير والبَهجة وهذهِ الإشَادَة
لا غَيّب الله عنِ الأنفَاس نُورَكم
.
.
.
عِــز الأنفَاس
قُبلَة لأنَامِلك علَى ما تُقدّميه من مَجهُود
سَعييييدة جدًا بِعَودتكِ وعوَدَة موَاضِيعك المُميّزة
سَلِمت أنَاملكِ المُخمليّة وسلمتِ من كُل مَكرُوه
حَفظكِ ربّ الأنَام وأَبهج قَلبِك اللّطِيف .