-
يَاااه ..!
مَ أجمَلك يَ عز الأصايل، وَ مَا أجمَل إختِلافك
حقيقة تبعثرت مني الحرُوف وَ الكِلمات ..
أشعر وَ كأن قلمي أصابَهُ الخَرس؛ وَ ذلك بِسبب مَ وجدتهُ هُنا ..
صفحَات امتَلأت بِكُل معَاني الجمَال، تكلّلت بِ الفخَامة وَ الرُقي وَ الكمَا
ل
أهتِمام حتى في أدّق التفاصِيل، أخترتِ العُنوان المُناسب ..
قَلب وَ التركَوازي، هُم حقًا مُتوهجين بِ الإبداع وَ التفرٌّد وَ الجمَال
ثٌنائي مُميز فعلاً، ليس فقط في الإبداع بَل وحتّى في جمَال قُلوبهم وَ لَطَافَة أرُواحِهم
ثُنائي رائِع بِكُل مَا تعنيه هَذهِ الكلمة مِن معنى ..
استحَقوا هَذهِ الوقفة وهَذا التبجيل بِ جدارة، مُبَارك لكُم يَ أنقيَاء
مُبارك لكُم التميُز وَ الإنجَاز الفَرِيد، آمله أن يَدُوم ضِيائكُم وَ إشرِاقة وُجودكم بيننَا
وَ أنتُم مُنعّمِين بِ الخير وَ الصِحَّة وَ العَافية دائِمًا ..
عز الأصايل ..
سلمتِ وَ الأيَادي التي تميّزت وَ تألقت في نَسج هَذا التَكرِيم
للأبد أنتِ رائِعة وَ للأبد قَلبك جمَيل
../
.