03-09-2020
|
#36
|
||
وفي صخب الضجيج
وزحمة الوجود والعابرين
وفي محمطة من محطات العمر
التي يتركها قطار الحياة خلفه
وبعد زمن غابر وايام اصبحت بلون رمادي
واريكة وبجوارها قصيدة علاهماا الغبار
وصدفة ومع ارتعاش المصابيح رن الهاتف
كان صووتك ينسكب في مسامعي كالصقيعِ
يغوص في قاع روحي واشربه كالشوق
كالطيوف في السماء
وارك كالسديم
ما اروعك فاتن ويالصخب جرفك الجزل
تقبلي تحياتي رفيقة الحرف
ووافر تقديري
واغفري لحرفي الاسهاب
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الرمآاادي على المشاركة المفيدة:
|
|
|