/ ياتُرى متى ستحطُّ الرحال ؟ وهل ستترُكنا الأسئلة ؟ هل تَرى ياعتمُ بصيصَ ضوء ؟ أم أنّكَ اعتدتَ بعينِ التمنّي اختلاسَ النظر ؟
مَطَرٌ وكلُّ دُروبِنا للوَجد قد تُنسىٰ إذا تُمشىٰ لكنَّهُ الدَّربُ الوحيد إلىٰ عينيك والمُمتَدُّ من قلبيإلىٰ كفَنِ الشّهيد وحتّىٰ صَرخَةِ الإنسانْ ياوَجَعيالمَعجونُ بالخُذلان مهما طافَ بالنّسيان دَربي إلىٰ عينيك لَن يَنسىٰ !