02-09-2020
|
#11
|
يبدوا لي وللوهلةِ الأولى أن ذلك الشعورُ بالأحتياج أهوج
حين أيقظ فِتنةُ الحنين التي كانت نائمه ..!
تِلكَ اللدغةُ بمثابةِ سوطٌ يقين يصفعنا دون هواده
كلما بالغنا في تعاطي مورفين الحُلم
يُعيدنا إلى أنفُسِنا نتلمسُ بترَ أطرافِنا مذ رحلوا
نحصي كم مضى من الدقائق والأيام
من الأشهُرِ والأعوام
كيفَ الروحُ فيها كانت تِلكُمُ اللحظات
مع الوئامِ دونهم على خِصام..!
فِتنةٌ عَبِقه..
حروفُكِ طازِجه ألتهمتها ذائقتُنا بنهَم
أبدعتِ في إبقائنا على مقاعِدِ دهشتِنا متسمرين..
فاتن..
ويحَ حُسنِك
كل التحايا والتقدير
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الرجل الحر على المشاركة المفيدة:
|
|
|