" لا حياةِ فيهِ سوى لـِ العاجز"
" و لا فائز فيهِ سوى لـِ المُنهزم"
لا حياةِ لمَ الكسرة تحت " ة"
فعلاً هُنا ليست محلها , و رُبما هي من الأخطاء الكيبوردية نتيجة السُرعه
والتي ستُعدل بإذن الله ...
" لا حياةِ فيهِ سوى لـِ العاجز"
سوى لـِ العاجز الأفضل : للعاجز أو لـ عاجز
أرى أنها طريقة كتابه لا اكثر ,
المقصد منهـا إبراز المعنى
فـ " للعاجز "
عباره عن / لـ + العاجز .... و تبعاً لعلم الإملاء فإنها تُدغم بـِ " للعاجز "
و إذا قلبناها كما تفضلتِ " لـِ عاجز "
فستكون بصورة نكره تحتاج لـِ تعريف يجعله حقيقي في النص
لكن إضافة " ال التعريف في الكلمة " يقلبها مُعّرفه كما هي في أذهانِ القُرّاء
لكن كذلك أُحب أن اتكئ على رفقة القلم ,
هل من موحدٍ لـِ رأينا ؟
" كيف لي أن اتسلق كُل هذا العبئ"
العبئ / العبء
صَدقتِ القول ... شُكراً لكِ جميلتي
" كيف لِي أمشي فوقِ السماء "
كيف لي أن أمشي أو كيف لي المشي فوق السماء
فِعلياً ( أن ) هُنا كانت سقطه كيبورديه
لم أنتبه لها , رُغم اني أنطقها
ولـِ التو ومن تنويهك تبين عدم وجودها
فـ أشكر لكِ هذه الدقة البـارعة عزيزتي
وسيتم التعديل مع الحُب .
وأخير شكرا لك وضاح وعذرا إن جانبني الصواب في ملاحظاتي فما انا هنا الا لإستفيد من أخطائي إن صُححت
لك اختي غلاهم مسك الرياحين تقبليني كما انا
بل الشُكر لكِ يا جميلة
أن قرأتي النص بهذهِ القراءة العبقرية
و آويته من روعتكِ رواءً ساحِراً
جِداً مُمتنه لكِ فُراتك المُتساقط منك
ولكم تمنيت أن أعرف مُعرفكِ
لـِ
أمُد لكِ يد التقدير علناً
فـ اهلاً بكِ
و أُرحب بـِ جديد قراءتك لقمرة
:
أهلاً بِكم