عرض مشاركة واحدة
قديم 28-12-2022   #25


الصورة الرمزية - شقاء..

 إنتسابي » 554
 آشرآقتي ♡ » Jun 2020
 آخر حضور » منذ 10 ساعات (02:59 PM)
موآضيعي » 2323
آبدآعاتي » 481,183
 حاليآ في » بَيْنُ أَحْضَانِ قَرْيَتِي تِلْكَ اَلْ تَتَرَامَى فِي رِمَالِ عَمَّانَ اَلذَّهَبِيَّةِ ~
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  male
 حالتي الآن » بَيْنَ نَبْضَتَيْنِ وَتَنْهِيدَةٌ ~
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ✌
الاعجابات المتلقاة » 12417
الاعجابات المُرسلة » 15477
 التقييم » - شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 11
مشروبك star-box
قناتك fnoun
اشجع
سيارتي المفضلةMercedes-Benz
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ммѕ ~
MMS ~


آوسمتي

- شقاء.. متواجد حالياً

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة - عَاشِق الوَهَج . مشاهدة المشاركة
-



الله يِسَامحَك قَدّ مَ إنوَجَعت فِيّ هِ السَطَر وَسَالَت الدُمُوع تِلقَائِيَاً
هُنا | أُمَّي تَمْلِكُ لَوْنَا عَطُوفٌ
وَبعدهَا بِ ثَوانِي أضحَكتَنِي بِ إبهَارٍ
هُنَا | أَمْ هُمِ اِخْتَطَفُونِي قَسْرًا وَلَمْ يَتْرُكُوا لِي خِيَارَا ؟!
رَمَادِي أحمَر سَمَاوِي مَا أهَمِيَة الألوَانْ إنّ كُنتَ تَعجَز عَن كِتَابَة كَلمَة مِن كَلمَات شَقَاء !
الأمر الجَازِم فِيّ هَذا الكُونْ يَا أُستَاذِي
أنّ فِيّ تَوزِيِع الأرزَاق تَطَابِق عَجِيب بَينَ النَاسْ
فَ مَثلاً :
رَجُلُ غَنّي المَال لآ يَشقَى عَليه يَجِدُهُ قَبل أن يَطلُبُهُ فِكرُه
رَجُلٌ فَقِير لآيملُك قُوتَ يَومِهِ سِوى بِ شَقَاء وَعنَاء وَجُهدٍ عَارِم
رَجُلٌ عَالِمٌ مُطّلعٌ ذَا فِكرٌ نَيّر وَحُسنْ تَدبِير
وَرَجلٌ يَملِكُ الصِحَة وَالبُنيّه الجَميلَة وَالوَسَامَه
وَآخرٌ بَدِينْ لآيَستَطيع السُجود الذِي يَرفَعُ قِيمَتِه
جَمِيعَهُم وَهَبَهُم اللهُ تَعَالى نِعَم
وَلكّنّ الأول قَدّ يَفتَقِر للقَناَعه
وَالثَانِي قَدّ يَملُك الرِضَا
وَالثَالِث قَدّ يُسلَبَ مِنهُ التَوفِيق
وَالرَابِع قَدّ يَبتَليه الله بِ حُب الدُنيَا إذ يَركُض نَحوهَا عَلى وَهَم
وَالخَامِس قَد ينَالُ زَوجَتَاً صَالِحَه تُعِينُهُ عَ الخَير
الفِكرَة يَا أُستَاذِي :
أنّ الدُنيَا بِ مَفهُومَهَا العَام تَفتَقِر الى الكَمَالْ
فَ كُلٌ يَنقُصُه أمرٌ قَدّ يَكتَمِل بِهِ عِندَ آخَر
وَالكمَال للهِ سُبحَانَهُ وَتَعَالى ..
فَ رِفقَاً بِ حَالِك فَ أنتَ تَملُكُ قَلم أُسطُورِي
أنَا لا أملُك تِلكَ الحُروف وَهَاكَ الفِكر
هَل وَجَبَ لِ نَفسِي أن تَحزَن لأنهَا لآتَملُكُ تَمَيُزَك ؟
وَلكّن لَدّي أيضَاً مَ أملُكه وَلا تَملُكَه أنت
وَهَكَذَا ..
أُستَاذِي شَقَاء
ظُلمٌ لَكَ هَذا الإسم
يَليقُ بِك بَهَاء أو سَمَاء أو إخَاء أو المُفَكِر أو الأستَاذ
أو اللطِيف :-ff1 (50): أو الجَميل وَالطَيب وَالمُحتَرم وَالأنِيق :-ff1 (43):
حَرفَك يُأرجِح كَيَانِي يُصِيبُنِي بِ الذُهُول
يُحرِك مَشَاعِري تَارةُ هُنَا بِ حَزَن وَتَارةُ هُنَاك بِ فَرح وَأخرى بِ ذُهُول ..
أتمَنى أرى هَذا القَلم يَكتُب هُنَا كَثيراً ..
فأنتَ مُفَكّر قَبل أن تَكُون سَيدُ حَرفٍ عَظِيم ..
تَقييم وَالنُجوم وَ إبتَهِج هَاك وَردَةً مِن سُقَطرَى قَطَفتُهَا لك :-ff1 (44):
رَعَاك الله وَبَارَك فِيك + مِن أروع النُصوص التِي إطَلعتُ عَليهَا هُنَا :-ff1 (8):
.
.
.
-
,










حُرُوفْنا دائِماً بَيْنَ الْأَسْطِرِ مُغْرَمَةً بِنَفَحَاتٍ جِدَّاً بِسِيطِهِ وَانْسِيابِيهْ واضِحَةً . .
بِلَ الْمُشْكِلِهُ أَنِّي أَغْرَمُ بِهَا واحْيَانا اكونَ فِي وَضْعِ تَضِيقُ الْخِناقِ حَتَّى تَحَدَّثَ ضَجَّةً عارِمِهِ دَاخِلِي
.
نَحْيَا وَ نَشْعُرُ بِما حَوْلَنا , نُؤْثِرُ وَ نَتَأَثَّرَ بِالْمُحِيطِ , نَتْفَاعُلُ مَعَ الْحَياةِ . .
نَشْعُرُ بِالْحُبُورِ وَ بِالْأَمَلِ وَ نَنْشِطُ حُزْناً مِنَ الْفِراقِ وَ الْأَحْدَاثُ الْأَلِيمَةِ
نَكْرَهُ , نَغْضَبَ , نَنْجَذَبَ تَجَاهُ لَحَظاتِ السَّعَادَةِ وَنَعْشَقْ مَلامِسَةَ السَّنَةِ النَّارَ وَلَا نُصْغِي لِلْوصايَا نَنْدَفَعُ مَعَ التَّيَّارِ
نَغْرِقَ وَنَمُوتَ وَنَفْرِحَ بِهَذا الْغَرَقِ وَهَذا الْمَوْتُ , لِأَنَّنا وَجَدْنا مَنْ يَحْمِلُ عَنَّا الْكَثِيرِ . .
وَنَفَرَحَ بِشَغَفِ الصِّغارُ لِأَنَّنا مَهْما كَبِرْنَا نَبْقَى بِحاجَةٍ لِمَنْ يَمْلآ يَدَهُ الْيَمَنَى حَلْوَى . .
هُوَ الْقَلْبِ الْعُضْوِ النَّبِيلُ يُبَلِّغُنا مَنَابِعَ السَّعَادَةِ , وَيُلْقِينَا بَيْنَ أَنْيَابِ الْأَمْوَاجِ الْعاتِيَةَ . . !
.
.
حاوَلْتِ الرَّدِّ أَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ , وَفِي كُلِّ مَرَّةٍ لَا أَجِدُ كَلِماتِ امْتِنانٍ وَشَكَرَ تَفِي هَذَا الْمُرُورِ الْبَاذِخُ بَعْضُ حَقِّهُ
لا اعَرِفِ ابْجِدْيَةٍ عَلَيْلَةٌ بِحُرُوفِ الشَّجْنِ مِثْلَ هَذِهِ , وَلا اعْرِفْ كَيْفَ اصْفَكَ . .
كانك تاخِذْنَا بَيْنَ مَدَّ وَجَزَرٍ عَلَى ضِفَافِ حَرْفِكَ الثَّرِي . . !
.
.
- عاشِق الْوَهَجُ
عِنْدَما أَقْرَأُ لَكَ رَدَّاً أَمْكَثَ الدَّقَائِقَ مُحْتَاراً فِي تَقْرِيظِهِ , وَفِي نِهَايَةِ الْمَطَافِ أَعْيا مِنْ كَدِّ الذِّهْنِ وَلا أَسْتَطِيعُ الرَّدَ
حُضُورَ اخْجِلَ النُّجُومِ ضَوْئِهِ وَانْصَتَتْ لَهُ الزُّهُورَ عَلَّهُ يَسْتَدْرِكَ رَبِيعَهَا . . .
لا حُرِمْتُ اطْلَالَةُ النُّورِ فاضِلِي . .
( رَضِيَ اللَّهُ عَنْكَ , وَرَزْقَكَ سَعادَةً لَا تَبْرَحَ قَلْبَكَ مَدَى الْعُمْرِ )

- لَكَ جَلَّ آيَاتِ الْوُدِّ وَالامْتِنَانُ . . !
~


 توقيع : - شقاء..

_
،



يَا أنَا مهْلا ..
فَمدُن اللِّقَاء أَوصَدت أبْوابهَا ..
وتضاريس الحيَاة تَعقدَت دُروبَهَا ..
ولم يُعَد لَنَا إِلَّا سَجدَة بَيْن يَدِي مِن يَفتَح الأبْواب والْأحْزان يرْميهَا ..
تكْفينًا وَاَللَّه تكْفينًا .. !
~


رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ - شقاء.. على المشاركة المفيدة:
 (09-01-2023),  (31-12-2022)