17-05-2022
|
#4
|
-
,
غُيِمةَ فُرحِ ! !
وكَانَ بَذَخُ تُهَنِئتُكِ . .
إنْسِكَابٌ عَذْبْ . .
مِنْ يَنبُوعَ الإبْدَاعْ . .
فَأخْجَلْتِ الْبَنَانْ . .
شَهَادَتُكِ وُكلِمآُتكِ وِسَامٌ . .
يَتبَاهَى بِهِ صَدْرُ قَلَمِي . .
فَشُكْراً كَالْمَطَرْ لِرُوحِكَ والْبَيَانْ . .
.
.
حّدآئِقّ جِوريُ آنثِرهٌآ
علىٌ طرِيُقكِ يُآ فآتِنهّ ! !
~
|
|
_
،
يَا أنَا مهْلا ..
فَمدُن اللِّقَاء أَوصَدت أبْوابهَا ..
وتضاريس الحيَاة تَعقدَت دُروبَهَا ..
ولم يُعَد لَنَا إِلَّا سَجدَة بَيْن يَدِي مِن يَفتَح الأبْواب والْأحْزان يرْميهَا ..
تكْفينًا وَاَللَّه تكْفينًا .. !
~
|
|