19-01-2022
|
#9
|
ومازلنا
تائهين بمتاهة الحب
التي لا حدود ولا نهاية لها
تارة تسعدنا وتارة تشقينا
تارة تكون الدواء واخرى تكون الداء
ومع ذلك لا يمكننا القول
الا
الحياة بدون الحب لا معني لها
القناص
سعدت بك وبحضورك الراقي
شكري يعبق بالنرجس لمرورك الرائع
وشكرا لرقي ذووقك
لروحك إكليل من الكادي
|
|
|
|