أحوم حول شموع الذكريات
وأعيد ترتيب شعث مشاعر عاثت بها ريح الأيام
وأرسم حدود بيادر لفجر ميلاد يوم جديد
فارداً نوره بملمس مخملى دافىء
وأراها سارقة الفكر شاغلة البال
وأتبلل من أعماقى فيها فى طيفها
ويمتلىء فراغ الوقت والفراغ بداخلى
فيصير الوقت
نصفه هى !!!
والنصف الآخر ... هى ,,,,