23-12-2022
|
#9
|
صدرى يفوح ..
من الحنين ..
وبينى وبين اللفه صراع ..
امشى ولا أدرى لـ اين
لكنى أدرى دروبى الضياع ..
صامت ومحتار انا وحزين ..
مثل ابتسامات الوداع
ورمادي انا
يبكينى الحنين
لاشباهى الاربعين ..
شَقَاءٌ
لا البحر ولا الأطفال
ولا كثره الالوان
عادت تجدي نفعا
إن عادت قلوبنا للمبتدأ
ولا الكلام ولا العتاب
ولا ابتسامة ما عادت تغري
هو فقط سيل ادمعى
شَقَاءٌ
لست وحدك رمادياً اخى
جميعنا ف الهوى سوى
فقط كلن يبكى على ليلاه
فهذا فارق حياته
وهذا فارقته الحياة
وهذا فارقه عزيز
وهذا ضل الطريق
هى فقط درجات
ولكنه ليس سباق
هو فقط شعور يخرج من الظلام للنور
لنراة نحن ونستمتع به
شكراً لمساحتك الرمادية التى امتعتنا
عدت بعد الافاقه ولكن لست ادرى ماذا اقول
سوى ان لقلمك شىء يلامس القلب
ربما ان الوجع فينا متقارب
شكراً لانكـ أرَيتنا مالانراه دائِماً
تقديرى ودعواتى لك
|
|
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ رآجہل مہتمہيہز على المشاركة المفيدة:
|
|
|