11-08-2020
|
#8
|
في عامي الساقِطُ من سلالِ السعد
تجتاحُني نوبةُ البرد إثرَ غيابِكِ الماثِلُ
في وجهي كمجهولٍ مازالَ يتلو على مسامعي
أقصوصةُ الخوف من شبحِ الغد..!
بأجنابي يعبثُ البُعد
بأوراقي يلعبُ السُهد
يأحلامي يُجاهِرُ الضِد
بأيامي يُغامِرُ العد..!
(
)
ع م ا ر
من سُلالة الورد
العبق فاتن
قوافِلُ الإمتنان لضوعِكِ الذي أغدق على المكان بالعطر
تحاياي والورد
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ الرجل الحر على المشاركة المفيدة:
|
|
|