عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 20-02-2020
نبض المشاعر غير متواجد حالياً
آوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 إنتسابي ♡ » 60
 آشراقتي ♡ » Jun 2019
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (12:06 AM)
موآضيعي » 326
آبدآعاتي » 271,983
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 44سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 5137
الاعجابات المُرسلة » 4211
 التقييم » نبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   laban
قناتك aljazeera
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 3,190
تم شكره 3,803 مرة في 1,435 مشاركة
افتراضي أحلامي ..... بعد رحيلها (حديث نفس)حصري بقلمي الجزئين الأول والثاني




أحلامي ..... بعد رحيلها (حديث نفس)حصري بقلمي (1)

حينما كنت صغيراً ... وأمام ذاك التلفاز ... وتلك الممثلة الذي مات

حبيبها قبل أن يصل إلى بيتها ليطلبها له ... بعد قصة حبٍ جميله

وبوكيه من الورد يسقط من يده بعد حادث سيارة في طريقه ...

بعد تلك الدموع الغزيرة من عيني ... رحل كل شيء ... حتى حلمي

لهم بأن تتحقق أمانيهم ... كم كانت مشاعري صادقة في إحساسها

وبدأت موسيقى نهاية الفيلم تعزف برحيله ... ولم أغادر مكاني ... فأنا

الذي لا زال يبكي هذا الرحيل ... وربما شاركتني حبيبته فيما بعد

لكن نهاية الفيلم لم يبق سواي في الغرفه ... وكم هي الأماني التي

ماتت مع موته ... وكم هي براءتي أن يطول بقاء الدموع راحلةً معه

ولا أعلم لم اختار المخرج أن ينتهي فيلمه عند هذه اللقطة ... ولا

أعلم هل حبيبته بكت مثلي أم لا ... وبَقِي هذا المشهد لا يغادرني

وأصبحت أهاب حُبَّاً خوفاً أن يصدمني واقعه ... وبدأت الأمنيات

تتكاثر بصدري أن أعيش ما عاشه ذلك العاشق وأن أحظى بقلبٍ

يعشقني كقلبها ... وبدأت أحلامي مجدداً تموت كما مات ذلك الحب

فالبيئة لا تساعد أن أعيش مثله والفتاة التي أتمناها ليست كبطلة الفيلم

وإن كنت أعتقد أنني عشت مع فتاتي أجمل حب رغم أنني لم أرها يوماً

ولم أسمع لصوتها نبره أو من عينها نظره رغم ما يدرك الجميع أنني

أحبّها بعد كلمة أبي رحمه الله ممازحاً والدها وهو يودعه: (قد نلتقي

مجدداً ويتزوج إبني هذا .. إبنتك
) فقال الرجل: هو شرف نحظى به

(بالطبع هو لا يقصدني وإنما علاقته بأبي رحمه الله أن تستمر) ...

ومن تلك اللحظه بدأ سيناريو عاشق إبنة جارهم ... إنه حبٌ لم يعش

طويلاً فقد رحلوا من تلك اللحظه ولا عودة لنبضات القلب أن تستمر

ولم أفكر بعد ذلك في تلك الخفقات التي حلمت بها ... ودار زمنٌ ليس

بالقصير في ظلِّ خوفاً من أن يقرأ أحداً ذلك في عينيّ ... إنها

عيونٌ تفضح الشوق بداخلها وتنقل نشوة الشعور إلى أفعالي وحديثي

وإبتسامتي ... فيبادر أبي إلى قراءة هذا الفرح في عيني حين ينظر

إليّ ويقول مبتسماً ماذا تحوي عينيك عني ولا تريد البوح به ...

رحمك الله يا أبي كم لهذا الحب منك قد أتعبنا بعد رحيلك ....



الجزء الثاني من قصتي (2)

في قصتي هذه ... هناك فكرٌ يحكمه خيال
يحمله بعيداً فوق سحابات أحلامٍ لا منتهى لها

في قصتي هناك نظرات ... تُحرِّك مشاعرنا
دون أن تتفوّه بكلمة واحده ... نبحر معها خارج
حدود المكان والزمان ... ونشعر أن تلك النظرات
أملاً نخشى أن ينقطع حبله ... فتسمع هي ما
نطق به قلبي وهو يرجوها ألا تفارق عيني
ألا ترحل وتتركني وحيداً وسط هموم رحيلها

هناك في قصتي ... حبّاً نصنعه بأنفسنا ولا نجد من
يتذوقه معنا ويستلذ بطعمه ... وكم نتمنى أن يطول هذا
الحب فيعيش فينا كثيراً حتى بعد رحيله وسنتغنّى به
وسنشعر أننا صادقون في كل تعابيره وكم كنا نودّ لو
أطال مكوثه معنا وبيننا ... غير أن الظروف كعادتها تُبقينا
لوحدنا ... نفكر وننظر لكل شيء إستمتعنا بوقته
رحل كل شيء كنا لا نجده إلا في أحلامنا التي رحلت معه

وهناك في قصتي ...... أنــــا .... ذلك الذي عاش الحب في
أحلامٍ أكثر من واقعها .... ويتذكرها حين يهوى الكتابه
أنــــا ... ذلك الذي يكذِّب كثيراً على نفسه ويكتب أنه أحبّ
ويرى أن أحلامه في ذلك الحب حقيقه ويصدِّق ذلك

ورغم وحدتي وصمتي وفراغي يحتويني خيال كلما
رأى الحزن في عيني ... ف يرسم لي حبّاً كاد أن يكون واقعاً
لولا أن مشيئة الله ساقت أموراً جعلته يرحل كغيره ويتركني

ورغم البيئة التي لا تساعد أن يتحرك قلبي إلا أنها
أجمل أيامي هي أحببت أهلي وتفرغت لهم
فعشت أجمل حبٍ لا أخاف من كشفه ولا أهاب من ذكره
حتى وإن كانت أحلامي ... أن أكون عاشقاً ... قد ماتت



Hpghld >>>>> fu] vpdgih (p]de kts)pwvd frgld hg[.zdk hgH,g ,hgehkd p]de ktspwvd




Hpghld >>>>> fu] vpdgih (p]de kts)pwvd frgld hg[.zdk hgH,g ,hgehkd hgH,g hg[.zdk fu] frgld p]de vpdgih ,hgehkd






آخر تعديل نبض المشاعر يوم 26-02-2020 في 10:52 AM.
رد مع اقتباس
9 أعضاء قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
 (26-02-2020),  (22-02-2020),  (22-02-2020),  (21-02-2020),  (21-02-2020),  (23-02-2020),  (20-02-2020),  (21-02-2020),  (21-02-2020)