ياسمين أصابهُ الذبول وأرحامُ باتت لا تُنجبُ فرحاً
وكأن كل شيئٍ بات عقيماً وعاقر
وها قد جاء الليل مسرعًا يلهث بأنفاسه
خلف نافذتي
ليخبرني بسخريته طاب مساؤك يا وحيد
وفي القلب نبضات تتكلم بألاف اللغات
وهذا القلم لا يترجم سوى لغة الصمت
وتتبدد وحشة الأيام بين ظلوعنا ..
نشتاق لصدر وطن يحتوينا ..
ونشتاق كلما عصفت بنا أيادي الشتاء
شوقٌ بصدق لأننا سنعيش تفاصيل الحكايه
وحدنا بكامل فصولها
سنعيش الحنين والتّوقْ..
سنعتنق الصمت ..
وجُل مايجسد ذلك ..؟؟
أن نحكم على قلوبنا بالحزن المؤبد ..
إنه سكونٌ ..
ومع وجه المساء قيثارة
عزفٌ منفرد على وتر قيثارة وقعها كبحة ذبيح
|
|
|
,td hgrgf kfqhj jj;gl fHght hggyhj hgguhf hgrlm
,td hgrgf kfqhj jj;gl fHght hggyhj hgguhf hgrlm fHght jj;gl kfqhj ,td