أخت الريم بعيداً عن العواطف والرغبات
كيف يصبح التعدد مرض نفسي
وكيف أن التعدد لا يخدم الإسلام
إذا كان الإسلام قام على التعدد
وجاء القرآن والسنة النبوية بالتعدد
ونبي الأمه عليه الصلاة والسلام معدّد
فهل ما يفعله النبي لا يخدم الإسلام
القرآن بدأ بمثنى وثلاث ورباع ومن لم
يستطع فواحده لا ينبغي أن نقيس على
غير رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولا ننسى الفطرة التي خلقها الله في
البشر وهي التي تجعل الأنثى تحارب
التعدد لأنها لا تريد أن يشاركها أحد
ولولا التعدد لما وجدت الكثير من النساء
أن يكون لها بيتاً مستقلاً ... إن التعدد
يحفظ الأنفس عما نهى الله عنه ورغم
أن للتعدد من جوانب نفسيه لكنه أخفّ
بكثير من الجوانب النفسيه لو بقى الرجل
على واحده والأرزاق بيد الله فلم يمت أحد
من التعدد لقلّ الحاجه لكن الله يفتح بيوتاً
ويحيي أسر ويسمح للمطلقة أن تجد لها
من يأخذها إن لم تتوافق مع زوجها السابق