المشكله أن الشهادات أصبحت وسيله للمناصب
ولم يكن الهدف الرئيسي منها المنفعة العلمية
وكثيرون توقفوا بعد تلك الشهادات لتصبح وسيله
وليست غايه يبدأ منها في نشر ما بحث فيه ولمجرد
أن يقال له وصلت للشهادة (كذا) :
وسؤالك هل تنفي تلك الشهادات
صفة الجهل عن صاحبها ...وإن قلنا
جهل معرفي : فربما يكون ذلك لأنه
مجرد أن ينتهي من رسالته يتناسى ما كتبه
أما الجهل السلوكي : فالعلم غالباً ما يُحسّن
السلوك ولكن يبقى العامل النفسي له دور
طرح مميّز كصاحبه