قد يسألني أحدهم لماذا بدأت بالفطره
ولماذا تساءلت عن أن الله وهبنا عقولاً وعاطفة متشابهه
لأن الله عز وجل سيحاسبنا على عطاءه وتخيلوا أن هناك من
تلده أمه وقد بدأ عقله وعواطفه تنجرف نحو السلبيه قبل
حتى ولادته إما من تأثير حياة الأم الصعبه ومشاكلها في
حملها سواءً مع عصبية الرجل أو سوء المعيشه أو غيره
قبل حتى أن تصيبه المؤثرات الخارجيه بعد ولادته
وكل قصور يحدث للمولود سيحاسب الله الوالدين على
إحداث ذلك التأثير خلال حمل الأم به لأن الطفل سيتشكل
برداء السلبية أو الإيجابيه من وهو في بطن أمه
ولكن ذلك لن يغفر لنا أننا لا نصحح حالنا إلى الأفضل
لنعود ونحاول أن نعيد عقلنا ومشاعرنا لفطرتها
والفطره هي تلك الغرائز التي تجعلنا نعيش حياتنا
في ظل رضى من ربنا وسعادة لنا وتحقيقاً لمصالحنا
يرجى عدم التقيّد في هذا المحور إن رغبتم
ولا زال الحديث عن المقدمه
وبإمكانكن إختيار أي تعليق يخص العقل والعاطفه