-
عَزِيزَتِي وَهَج | الإستِثنَاء
نَصَبُ الحَيَاة ثَقِيلٌ عَلى هَامَاتْ المَشَاعِر
يَكُونُ نِتَاجُ ذَلِك أقلَامٌ فَيَّاضَه بِ الحُرُوف
هَذِهِ الحُروفْ هِيَا التِي تُمَيِز الإنسَانْ عَن جَمِيع الكَائِنَات الأُخرى
فَ إن كَانَت بَلِيغَةٌ مُتمَاسِكَه بِ طِهرِ الشُعُور إرتَقَتْ بِ قَائِلهَا إلى السَمَاء
وَإنْ كَانَت رَكِيكَةٌ بَاهِتَه مُتَصِلَه بِ قُبحٌ وَدَنَس هَبَطَت بِ نَفسٌ مُتهَالِكَة
إنّ مَارَأيتُهُ هُنَا أقلامٌ صَادِقَةٌ تَرسُمُ ب الحُبِ نَميرُ غَدَق
وَأُخرَى تَبحَثُ عَنْ السَلامْ وَالأمَانْ وَالهُدوء وَالسَكِينَة
الكُلُ هُنَا يَبحَثُ عَن رَاحَةُ جَنَانْ وإن أختَلفَت سُبُل الطُرُق فَ المَقصَدُ ثَابِت
فَ تَسَاؤلآتُ شَقَاء عَمِيقَةٌ رَغَم أنَهُ يَعلَمُ الجَوَاب بِ عَبقَرِيةُ فِكرِهِ وَرَجَاحَتُه
وَكَانتْ حُروفِهِ مُمتِعَه بِ حَجم وُجودِ قَامَةٌ عَظِيمَه كَ أخِي شَقَاء
عَن كَلمَاتُ سَارَة فِ نُورٌ يُشبِهُهَا صِدقُ سَلامٌ مُنَمِق بِ بِضعِ أحرُفٍ عَذبَة مُبهِرة
عَن شَدُو الرَحِيلْ فَ إحسَاسٌ إستِثنَائِي يُخرجُ مِنَ الصُورةِ نُطقَ حُروفٍ عَلى وَرَق
عِز وَالهَدَب إزدَادَت بِهِم الحُروفَ رَونَقَاً ونُوراً وَهَاجٌ بَل دَوحَةُ جَمَال
وهَج لِ حُروفُهَا إستِثنَاء فِي قَلبِي لأنَهَا تُخَاطِبهُ دُونَ حَوَاجِز مُستَعصِيَة
تَبحَثُ حُروفُهَا دَائِمَاً عَن الأمَانْ رَغمَ عِلمهَا بِ عَدِم وُجودِه فِي مَحَطَةُ هَذِهِ الدُنيَا
الجَمِيع أبدَع تَبَارَك الله
وَأكتَشَفنَا بأنَ سَارة كَاتِبه مُمَيزَة جِداً وَعَاوزين موضوع
الأُستَاذ شَقَاء وَالأستَاذَه شَدو وَالأستَاذَه وَهَج غَير مُستَغرَب ..
عِز وَ هَدب أبهَجُونِي جِداً تَبَارك الله ..
"
وَهَج |
التَنسِيق يَاوَهَج :-ff1 (4):
سُؤال إذَا مُمكِن | إنتِ إزاي فَخمَةٌ هَكذَا وَرَائِعَةٌ جِداً
هَل لأنَكِ شَرِيكَةُ حَيَاتِي وَرَفيقَتِي :ff1 (53):
حَقيقِي مُنبَهِر مِن مُتَابَعتِك لِ الفِكرَة وَالتَنسِيق وَالتَرتِيب وَالهُدوء
مِثل هَذِهِ المَوَاضِيع تَرتَقِي بِنا وبِ فِكرنَا وَتجعَلُ لِ وُجودِنَا فَائِدَة وَثَقافَه وَوَعِي
أشكُر جَمِيع مَن شَارَك وَشَرفنَا بِ ذَلِك أمتَعتُونَا بِ قُوَة
وَهَجِي | اللوحَات الصَمَاء بَينَ يَدَيكُم نَطَقَت
أحبِك وَهَج وَأدَامِك الله وَحَفظَ الجَمِيع مِنْ كُلِ مَكرُوه
تَقييم وَالنُجوم وَكُل الشُكر عَ جُهودِك مُديرتنَا الإستثنَائِية
.
.
.