-
مُبارك لكِ يَ جَمِيلة القلب وَ الرُوح
هَذا التألُق العَابق بِكُل معَاني الجمَال وَ الحُسن
مُبارك لكِ وصولك لهَذا العدد بجد وَ إجتهَاد
بِ عطاءاتك الدائِمة، وَ رُوحك المُتعاونة، بِ لُطفك وَ رُقي
تعاملك مع الجَمِيع، مُبارك لكِ مِن الأعمَاق يَ طُهر
أدَامكِ الله بيننا بِهَذا الأشرَاق وَ الضيَاء وَ البهَاء، وَ أدَام عليكِ سعَادة
القلب وَ طمَأنينة الرُوح مَا حييتِ ..
تركَوآزي صاحب البَادرات الطيّبة دائِمًا وَ التي تعكس مدى طُهر قلبه
لكَ شُكرًا عظيمة تليق بِ عطاءاتك المُتفرّدة بِ الجَمال
لكَ الكَثير مِن الإمتِنان على كُل مَا تُقدمه لنا مِن سعَادات وَ مسرّات
حفظكَ المولى، وَ أسعدكَ سعَادة الدَارين
../
.