هذه النظرية التي تناولتها
(ما لا ترضاه لنفسك لا ترضاه لغيرك)
استيقنتها انفسهم وجحدوا بها
الاغلبية يعرفها ان لم اقل واجزم الكلّ
ولكن ل الاسف لايعمل بها الاّ القليل
(وقليل ما هم)
مشكلتنا وك اننا نخشى ضياع الخير
وما نشتهيه من بين ايدينا اذا ما وصل ل ايادي غيرنا
وكأن لسان الحال يقول
(لا ترضىَ لنفسك ما ترضاه ل غيرك
تكن احسن حال من غيرك
و ان ترضى تكن اسوأ من حال غيرك)
انقلبت الموازين
و ما عاد ناس هذا الزمان
يطيقون ويطاقون
,,
ولعل البقية لهم رأي غير رأيي في هذا الموضوع
دانة سلمت وسلم القلم