_ صَبَاح المُفَاجآت السّارَّة
صَبَاح الحُب والبَهجَة
'
تَسْمُو الأَروَاح بِأَخلَاقِها حتّى تُبنَى مَلَاذًا لَها فِي القُلُوب
و بِالإحتِرَام والمَوّدةِ تَتعمّق حِبَال الوَصلِ والمَحبّة ..
نَلتقِي بِأَشخَاص يُشبِهُون الغَيمِ بنَقَائِهم
وَ طُهرِ أَروَاحِهم كَ ضَحكَات طِفلٍ بَريء لَا يَعرِف
سِوَى التّبسُم لأَبسَط شَيء ..
لَا يَشبِهُون أَحد سِوَاهُم ، يَغمِرُون مَن حَولِهم بِالدّفء
ويُجبِرُونك عَلى إِحتِرامهُم وإهدَاء الكَثِير
من السّعادَةِ لَهُم ، تَودّ مِن فُرط مَحبّتك أن تُبقِيهم
دَاخِلك !
_____
عِـــــــز الأَصَـــايِــــــــل :ff1 (-8):
إِسم نُقِش فِي أَروَاحِنا قَبل قُلُوبنَا
تُعطِي بِلا كَلل ولَا مَلل ، أَجزُمُ أنّه لا يَخلُو مَلفٍ من إِسمُها
وَ حُروفِها التّي تُرسِلها إلِينَا ، مُغلّفةٌ بالحُب والإهتِمام
شَخصِية مَلكِية إِستِثنَائِيّة :ff1 (-8):
تُحدّثنِي عَن الفَخَامة أُحدّثِك عَن عِـز
تُخبِرُني عَن التّميُيز والتّفُرد أَروِي لك عن مُتعَة
مُشَاهدَة تَصَامِيمها وحَرفِها
شَبِيهَة ذَاتهَا ، تَغمُرك من أَول توَاجُد لك هنَا
أَخلَاق وإِهتمَام وحِرص وسؤَال عَن الجَمِيع
دَاعِمة ومُشجعّة بحُروفِهَا المُبهِجة
أُخت وقَلَب عطُوف ومُحِب لِلجَمِيع ويَحوِيهم
سَعِييييدة جدًا يا عِز ولا أَستطِيع وَصفهَا :ff1 (117):
ولا أُرِيد أن أُقصّر فِي حَقك ، مَهمَا تَحدّثت لا أُوفِيك
مُمتنّة مِن القَلب عَلى كُلِ شَيء
مُنذُ أوّل توَاجدٌ لِي هُنا حتّى الآن
أنتِ بَهجَة ومَصدَر عِز وفَخر لِلأنفَاس وآلِه
أنتِ أَسَاس هذَا الكَيَان وبِتوَاجدك تُحيين كُل شُعُور
و تَعلمِين جيّدًا كَيف يُؤثِر غِيَابك !
تبَارك الرّحمَن
تَهنِئة سَلبِت لُب الفُؤَاد وأبَهجَت بِعُمق
لَم أَجِد مِثل فَخَامَة مَا رَأيتُه :-ff1 (4):
الصُّورَة يَااااه عَلى الإِختِيَار ، رَااقت لِي وجدًا :ff1 (159):
العِبَارة : اللهُم آمِيين بِكُل صِدق وعُمق :ff1 (117):
طَرِيقَة التّصمِيم
إنتِ وَحدَة منّا وفِينَا زَيك زَي البَشَر ولا كِيف
مَاشَاء الله مُو مَعقُولَة كِميّة الإِبدَاع
والفَخَامَة والأنَاقَة :-ff1 (4):
تَعرفِين جيّدًا كَيف تَرسُمِين بِرِيشَتك
تَفَاصِيل الهِيدَر جَمِيييييلَة جدًا ، لَوحَة نُتِجت للتَأمّل
التّوقِيع أَحبَبت إختِلافه وطرِيقَة تَصمِيمه
مَخطُوطة وَهج راااائِعة يَا عِز
خطُوط العِبَارة ، ألوَان التّصَامِيم وأبسَط التَّفاصِيل
فَااتِنة وخَالقِي ، أَعدتُ التّأمُل أكثَر مِن مرّة ولَم أمِل
لآن لَا شَيء يُشبِه هذهِ اللّمسَات
تَجعَلِين مِن الصُّورَة تُحفَة فَنِيّة مُدهِشَة
هُنا أنا آنذَهلت من التّفَاصِيل الأنِيقَة والألوَان العتِيقَة
وفخَامَة التّصمِيم ورَوعة الإنتَاج
'
تَميّزتي وَ فُقتِي قِمَم الإبدَاع والتّفُرد
و
أَبهجتِي قَلبِي بِشَكِل لا تَتخِيلِيه !
الوِسام الآخَر :ff1 (53):
صِدقًا مَذهُولَة من الأفكَار والتَّصامِيم التّي أبهَجتنِي
يُبَارك فِيك الرّحمَن يا حبِيبَة وفِي عُمرك يَارب ..
مُمتنّة لكِ بِحجمِ السّمَاء والأَرض
وأَسعدَ الله قَلبِك بِعُمقِهما
أمتّنُ لكِ أيضًا لطِيب كَلمِك
أَسأَل الله أن يَجعلنِي خيَرًا مِمّا تَظنّون
ويَغفِر لِي مَالا تَعلمُون ..
وحَفِظ الله رُوحك مِن أدنَى مَكرُوه
ورَافقتكِ السّعَادة أَينمَا كُنتِ
..
شُكرًا بِحجمِ كُل شَيء لمَجهُودك :ff1 (101):
و سَلِمت أنَامِلك النَّاعِمَة المُخمَليّة وسلمتِ مِن كُل شَر
مَحظُوظَةٌ بِمَعرفتكِ وسَعِيييدة جدًا بِك
لا حَرمنِي الله إِيّاك ودُمتِ لنا
أُحبّــك جدًا .