وفى حضرة الشوق ولحظات البعاد
أقف أسيراً أمام عواطف ثكلى بجراح الفراق
يتخللها آنين الحنين
فمن أين أيها الفاتن نأتى بصبار يشاركنا
فى تحمل أيامنا
نقف حائرين نتأبط بحروفنا لنداوى جروح قلوبنا
الفاتن الراقيه
أرى بوح صادق تفيض من جنباته الشفاهيه
والشجن والصفاء
جعل الله السعاده ترفرف فى كل أجواء أسرتك الحبيبه