عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 13-08-2020
مجرد إحساس غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
آوسمتي
لوني المفضل Brown
 إنتسابي ♡ » 133
 آشراقتي ♡ » Aug 2019
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (02:52 AM)
موآضيعي » 91
آبدآعاتي » 7,927
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
الاعجابات المتلقاة » 434
الاعجابات المُرسلة » 761
 التقييم » مجرد إحساس has a reputation beyond reputeمجرد إحساس has a reputation beyond reputeمجرد إحساس has a reputation beyond reputeمجرد إحساس has a reputation beyond reputeمجرد إحساس has a reputation beyond reputeمجرد إحساس has a reputation beyond reputeمجرد إحساس has a reputation beyond reputeمجرد إحساس has a reputation beyond reputeمجرد إحساس has a reputation beyond reputeمجرد إحساس has a reputation beyond reputeمجرد إحساس has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 791
تم شكره 290 مرة في 209 مشاركة
افتراضي هل يستحق الأمر كل هذا العناء



لو ڪانتْ الدنياْ مسرحاً ڪما يقولون ,
فما أتفہْ الروايات التي تُمثّل على خشبتهاْ "









- ڪثيرة هي العقبات و المحَن التي تعترض طريقنا ڪل يوم ,

خلاف مع صديق . .
سماع ڪلمہْ جارحہْ . .
إخفاق في مهمہْ , .. إلــخ

نعطيها ڪل وقتناْ وجهدناْ وتفڪيرناْ وعقلناْ ,
ولڪن هل سألناْ أنفسناْ , ؟

- هل يستحق الأمر كل هذا العناء ؟ !
ڪم مرة سمحناْ لليأس أن يطرق باب قلبناْ ..

- ڪم مرة نظرناْ إلى الڪأس أمامناْ وقلناْ :
" إن نصف ڪأسي فارغ "
بدلاً من أن نقول :

" إن نصف ڪأسي مملوء " ؟ !

- ما قيمتناْ إذا سمحناْ للتوافہْ أن تحطم وتسحق ڪبرياءناْ ! !
أين عزيمتناْ
عندما نفتح باباً للألم والحزن والهم والإحباط ڪي يدخلوا إلى أنفسناْ , ؟

- فالسعـٍاْدةٌ : ينبوع يتمنى الجميع أن يصلوا اليہْ
وهم لا يعرفون انه تحت أقدامهم . .
ولن نعرف معنى السعادة دون أن نتجرع ڪأس المرارة .
" الحياة درب طويل تتخللہْ العقبات "
- فإذا
. . خفت ان تفشل فلا تقل شئ ولا تفعل شئ وڪن لا شيء " . . !
ولن نشعر بفرحہْ النجاح دون أن نجرب الفشل .

" فلاْ تحسبن المجد تمراً أنت آڪلہْ ,
لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا " .
ولن ننعم بالراحہْ دون أن نعرف معنى الألم .
- هڪذا هو درب الحياة , .
علينا أن نتعثر و نتعثّر و نتعثّر بهذا الدرب ,
لڪي نستطيع المشي .
فلنجعل من توافہْ الحياة أسباباً لنجاحنا , وذخيرة لخبراتناْ ,
فلن نجد طريقاً ممهداً يفتح لناْ ذراعيہْ . !
بل ستعترضناْ الڪثير من العقبات ,
بل وربما نصل لمرحلہْ ,
نشعر أنناّ غير قادرين على المتابعہْ ,
وننادي ڪل ذرة من ڪيانناْ أن نعلن هزيمتناْ .

" فهل أنت شخص انهزامي " , ؟
هل ستتقبل هزيمتڪ بسهولہْ وتعلن استسلامڪ , ؟ !
*إذا ڪنت ڪذلك فأنت تستحق أن تحطمڪ التوافہْ . . !
لڪي أكون منصفاً ,
- فقد مررت بلحظات أعلنت فيها انهزامي.
ومررت بدقائق أعلنت فيها انسحابي من هذه الحياة .
بڪل ما فيها من الألم والمشقہْ .

*فماذا ڪانت النتيجہْ , ؟

- أصبحت إنساناً محطماً لا يستطيع جمع شتات نفسه .
- ڪانت ڪلمہْ واحدة ڪفيلہْ بجرح ڪبريائيِ
- ڪانت نظرة واحدة ڪفيلہْ بتمزيق مشاعري
وعندما أفقت من غيبوبتيْ ,
اختلفت نظرتي للحياة ,
- فأنا وحدي القادر علىإ التحڪم بالمسار الذي أمشي بہْ بعد إرادة الله .
وأنا وحدي أعلن انهزامي أو انتصاري .

- أنت أيضاً , بإمڪانڪ أن تبدأ المعرڪہْ من جديد ,
ولڪن هذه المرة ضع نصب عينيڪ أن تنتصر .
ولا تستسلم لهزيمہْ توافہْ حياتڪ ,
- ادفع بألمڪ وإحباطڪ وقلقڪ وحزنك
وجروحڪ بعيداً عن مخيلہْ رأسڪ ,
" فحياتڪ ڪنز ثمين لا تستحق أن تضيعها بين هاويات الطرق " . !

" وقفـہْ . .]|~*

- عش ڪل لحظہْ بحياتڪ ..
وڪأنها آخر لحظہْ تلفظ فيها أنفاسڪ
قآل المصطفىْ صلى الله عليهِ و اله و سلّم :
" ڪن في الدنيا ڪأنك غريب ، أو عابر سبيل "

-فالحياةُ : فترة شقاء بين الولادة والموت .
- والودآعُ :حفل لعلاقہْ ماتت ولم يمت أصحابها بعد .
-والمقآبرْ : مساڪن يقطنها فريق من الناس ڪانوا يعتقدون
ان العالم يبدو ناقصا بدونهم .
- والإنساْنُ :
ڪائن ارضي من التراب خرج ,
وعلى التراب عاش ,
ومع التراب تعامل ,
والى التراب عاد .

- أبحث عن الحب , عن الصداقہْ , عن الإخلاص ,
عن الإنتماء, عن العائلہْ ,
ولڪن ضمن إطار التزامك بدينك و بنشأتڪ الإسلاميہْ القيمہْ .


-وتذڪر أن مفتاح أي سعادة في الدنيا ,
.. برضى الله سبحانه وتعالى ..


ig dsjpr hgHlv ;g i`h hgukhx hgykhl Y`h




ig dsjpr hgHlv ;g i`h hgukhx hgykhl dsjpr ig Y`h




 توقيع : مجرد إحساس



تسلم دياتك التصميم يفخر فيك خفوق

رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ مجرد إحساس على المشاركة المفيدة:
 (14-08-2020),  (13-08-2020),  (13-08-2020)