عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-10-2022
- شقاء.. متواجد حالياً
Oman     Male
آوسمتي
لوني المفضل Darkgray
 إنتسابي ♡ » 554
 آشراقتي ♡ » Jun 2020
 آخر حضور » منذ 9 ساعات (11:23 PM)
موآضيعي » 2323
آبدآعاتي » 480,558
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  male
 حالتي الآن » بَيْنَ نَبْضَتَيْنِ وَتَنْهِيدَةٌ ~
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ✌
الاعجابات المتلقاة » 12407
الاعجابات المُرسلة » 15474
 التقييم » - شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   star-box
قناتك fnoun
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 12,989
تم شكره 9,186 مرة في 3,420 مشاركة
R9 - تفسير الربع الأخير من سورة طه ~



-
,








الآية 115: ï´؟ وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آَدَمَ مِنْ قَبْلُ ï´¾ يعني: ولقد وصينا آدم مِن قَبل ألا يأكل من الشجرة، ï´؟ فَنَسِيَ ï´¾ الوصية ï´؟

وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا ï´¾: يعني ولم نجد له عزيمة يُحافظبها على ما أمرناه به، ولم يكن له صبرٌ عمَّا نهيناه عنه.
الآية 116: ï´؟ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ ï´¾ أي واذكر - أيها الرسول - حينَ قلنا للملائكة:ï´؟ اسْجُدُوا لِآَدَمَ ï´¾ (سجود تحيةٍوتكريم، وليس

سجود عبادةٍ وخضوع)، ï´؟ فَسَجَدُوا ï´¾ جميعًا ï´؟ إِلَّا إِبْلِيسَ ï´¾ الذي كان يَعبد اللهَ معهم، فإنهï´؟ أَبَى ï´¾ أي امتنع عن السجود
(حسداً لآدم على هذا التشريف العظيم).
الآية 117، والآية 118، والآية 119: ï´؟ فَقُلْنَا يَا آَدَمُ إِنَّ هَذَا ï´¾ - أي إبليس - هو ï´؟ عَدُوٌّ لَكَ ï´¾ï´؟ وَلِزَوْجِكَ ï´¾ أي: وهو عدوٌ أيضاً

لزوجتك حواء، ï´؟ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ ï´¾: أي فلا تُطيعاه حتى لا يَتسبب في إخراجكما من الجنة ï´؟ فَتَشْقَى ï´¾ بالعمل في
الأرض (إذ تزرع وتحصد وتطحن وتخبز حتى تتغذى)، (وَاعلم أنّ اللهَ تعالى وَجَّهَ الخطاب إلى آدم فقط في قوله: ï´؟ فَتَشْقَى ï´¾ لأنّ
المقصود من الشقاء هنا: (العمل) كالزرع والحصاد وغيرهما، مما هو ضروري للعيش خارج الجنة، ومعلومٌ أنّ الزوج هو المسئول
عن إعاشة زوجته).
♦ وقال اللهُ له:ï´؟ إِنَّ لَكَ ï´¾ في هذه الجنة ï´؟ أَلَّا تَجُوعَ فِيهَا ï´¾ أي تأكل فيها فلا تجوع، ï´؟ وَلَا تَعْرَى ï´¾ يعني: وأن تَلْبَس فيها فلا

تَعْرَى،ï´؟ وَأَنَّكَ لَا تَظْمَأُ فِيهَا ï´¾ أي لن تعطش في هذه الجنة ï´؟ وَلَا تَضْحَى ï´¾: يعني ولن يصيبك فيها حر الشمس، (والخطاب - وإن
كان لآدم - فحواء تابعة له بحُكم قوامة الزوج على زوجته، ومن الأدب: خطاب الرجل دونَ امرأته إذ هي تابعةٌ له).
الآية 120:ï´؟ فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ ï´¾ فـ ï´؟ قَالَ يَا آَدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَا يَبْلَى ï´¾ يعني هل أدلك على شجرةٍ،

إذا أكلت منها أصبحتَ خالداً فلمتَمُت، ومَلَكتَ مُلْكًا لا يَنقطع ولا يَنقص؟
الآية 121، والآية 122: ï´؟ فَأَكَلَا مِنْهَا ï´¾: أي فأكل آدم وحواء من الشجرة التي نهاهما اللهُ عنها ï´؟ فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآَتُهُمَا ï´¾: أي

فانكشفت لهما عوراتهما(بعد أن كانت مستورةً عن أعينهما)، ï´؟ وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ ï´¾: يعني أخذا يَنزعان من
ورق أشجار الجنة ويلصقانه عليهما،ليَسترا ما انكشف من عوراتهما، ï´؟ وَعَصَى آَدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى ï´¾ أي: وهكذا خالَفَ آدم أمْر ربه،
فضَلَّ بسبب الأكل من الشجرة ï´؟ ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى ï´¾: أي ثم اختاره اللهُ لنُبُوَّته، وقَبِلَ توبته، وهَداهُ للعمل بطاعته.
الآية 123، والآية 124، والآية 125: ï´؟ قَالَ ï´¾ اللهُ تعالى لآدم وحواء: ï´؟ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا ï´¾: أي اهبطا من السماء إلى الأرض

جميعًا مع إبليس،ï´؟ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ï´¾: يعني (آدم وحواء) يُعادون الشيطان، والشيطان يُعادِيهِما، ï´؟ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى
ï´¾: يعني وسيأتيكم أنتم وذرياتكم مِنِّي هدىً وبيان ï´؟ فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ ï´¾ - فآمَنَ به وعَمِلَ بما فيه -: ï´؟ فَلَا يَضِلُّ ï´¾ في الدنيا، بل
يكونُ مهتدياً راشداً، ï´؟ وَلَا يَشْقَى ï´¾ بعذابي في الآخرة، (قال عبد الله ابن عباس رضي الله عنهما: ضَمَنَ اللهُ تعالى لمن قرأ القرآن
وعَمِلَ بما فيه، ألاّ يَضِلّ في الدنيا ولا يَشقى في الآخرة).
ï´؟ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي ï´¾ - فلم يؤمن به ولم يعمل بما فيه -: ï´؟ فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ï´¾: يعني فإنّ له في الدنيا مَعيشةً شاقة -

وإنْ كانَ غنياً - فإنه يَشعر بالضيق والهم، كما يُضيَّق عليه قبره ويُعَذَّب فيه، ï´؟ وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ï´¾ عن سلوك طريق
الجنة،ï´؟ قَالَ ï´¾ أي فيقول هذا المُعرِض عن ذِكر الله: ï´؟ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى ï´¾ يوم القيامة ï´؟ وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا ï´¾ فيالدنيا؟

الآية 126، والآية 127: ï´؟ قَالَ ï´¾ اللهُ له: ï´؟ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آَيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا ï´¾ يعني لأنك قد جاءتك آياتنا الواضحة فأعرضتَ عنها،

ولمتؤمن بها، ï´؟ وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى ï´¾: يعني وكما تركتَها في الدنيا، فكذلك تُترك اليوم في النار،ï´؟ وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ ï´¾:
يعني وهكذا نُعاقب مَن أسرف على نفسه بالمعاصي فلم يتب منها (ï´؟ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآَيَاتِ رَبِّهِ ï´¾ (فنجعل له مَعيشةً ضنكاً في حياته
الدنيا وفي قبره)، ï´؟ وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَشَدُّ ï´¾ ألمًا من عذاب الدنيا ï´؟ وَأَبْقَى ï´¾ منه لأنه لا يَنتهي ولا يُخَفَّف.
الآية 128: ï´؟ أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ ï´¾: يعني أفلم يُبَيَّنْ لقومك - أيها الرسول - كثرة مَن أهلكنا قبلهم من

الأممالمُكَذِّبة، الذين ï´؟ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ ï´¾ ويرون آثار هلاكهم، فيَهتدوا بذلك إلى طريق الرشاد؟ ï´؟ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ ï´¾: يعني
إنّ في كثرة تلك الأمموآثار عذابهم لَعِبَرًا وعظات ï´؟ لِأُولِي النُّهَى ï´¾ أي: لأهل العقول السليمة الواعية، أما الذين عطَّلوا عقولهم ولم
يُفَكِّروا بها: فلا يَهتدوا إلى تلك الآيات.
الآية 129، والآية 130: ï´؟ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكَانَ لِزَامًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى ï´¾: يعني ولولا كلمةٌ سبقتْ من ربك بأنه لن تموت

نفس حتى تستوفي أجلها، ولولا أجلٌ معلوم في اللوح المحفوظ بتأخير العذاب عن أهل مكة: لأصبحَ الهلاك لازماً لهم لا يتأخر عنهم
بسبب كفرهم، (واعلم أنّ في الآية تقديم وتأخير، أي: ولولا كلمةٌ سبقتْ من ربك وأجلٌ مُسَمًّى لكان لزاماً: أي لَكانَ العذابُ لازماً لهم)،
إذاً ï´؟ فَاصْبِرْ ï´¾ أيها الرسول ï´؟ عَلَى مَا يَقُولُونَ ï´¾ في حقك (من التكذيب بدَعْوتك، ومِن مُطالبتك بالمعجزات التي يقترحونها،
ومِن استعجالهم بالعذاب).
♦ ثم أرشده سبحانه إلى ما يَشرح صدره ويُذهِب هَمَّه فقال:ï´؟ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ ï´¾ أي استعن بالصلاة ذات الذِكر والتسبيح ï´؟

قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ ï´¾ أي في صلاة الفجر، ï´؟ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ï´¾ أي: وكذلك سَبِّحبحمد ربك في صلاة العصر (قبل غروب الشمس)،
ï´؟ وَمِنْ آَنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ ï´¾: يعني وكذلك سَبِّحبحمد ربك في ساعات الليل (والمقصود بذلك صلاتَي المغربوالعشاء)، ï´؟ وَأَطْرَافَ
النَّهَارِ ï´¾: يعني وكذلك سبِّحبحمد ربك في صلاة الظهر (التي تقع بين طَرَفَي النهار - أي بين نهاية نصفه الأول وبداية نصفه الثاني)،
وقد أمَرَك اللهُ بهذاï´؟ لَعَلَّكَ تَرْضَى ï´¾ أي حتى يُثِيبك على هذهالأعمال بما تَرْضى به في الآخرة من النعيم.
الآية 131: ï´؟ وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ ï´¾أي لا تنظر بعينيك مُتطلِّعاً ï´؟ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ ï´¾: يعني إلى ما مَتَّعْنا به أصنافًا من

كفار قريش مِن مُتَع الدنيا، فقد جعلنا لهم ï´؟ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ï´¾ (التي سرعان ما تَذبل وتنتهي)، وقد متَّعناهم بهذا المتاعï´؟
لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ï´¾ أي لنَختبرهم فيه: (أيَشكرون ربهم بتوحيده وعبادته أم يَكفرون؟) ï´؟ وَرِزْقُ رَبِّكَ ï´¾ أي: ما أعَدَّه اللهُ لك من الأجر
والنعيم هو ï´؟ خَيْرٌ ï´¾ لك مِمَّا متَّعناهم به في الدنيا ï´؟ وَأَبْقَى ï´¾ منه، حيثُ لا انقطاعَ له ولا نفاد.
الآية 132: ï´؟ وَأْمُرْ أَهْلَكَ ï´¾ أي أزواجك وبناتك وأتْباعك المؤمنين ï´؟ بِالصَّلَاةِ ï´¾ (ففيها السعادة وغِنى النفس) ï´؟ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا

ï´¾: أي صَبِّر نفسك على أداء الصلاة بخشوع واطمئنان، واعلم أننا ï´؟ لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا ï´¾: أي لا نَطلب منك مالاً - لِغِنانا عن ذلك -
ولكننا نُكَلِّفك بأداء الصلاة على أكمل وجوهها، و ï´؟ نَحْنُ نَرْزُقُكَ ï´¾ - إذا أخذتَ بأسباب السعي في طلب الرزق -، ولكنْ لا يَشغلك
طلب الرزق عن الصلاة، ï´؟ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ï´¾ أي: والعاقبة المحمودة في الدنيا والآخرة لأهل التقوى (وهم الذين يخافون ربهم
بأداء أوامره واجتناب نواهيه).
الآية 133، والآية 134: ï´؟ وَقَالُوا ï´¾ أي وقال هؤلاء المُكَذِّبون: ï´؟ لَوْلَا يَأْتِينَا بِآَيَةٍ مِنْ رَبِّهِ ï´¾ يعني: هَلاَّ يأتينا محمد بمُعجزة

مَحسوسة مِن عند ربه (كَعَصا موسى وناقة صالح)، ï´؟ أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ مَا فِي الصُّحُفِ الْأُولَى ï´¾: يعني ألم يَكفهم أننا أعطيناهمهذا
القرآن، المُوافق لِما في الكتب السابقة من الحق، والمُبَشَّر به فيها؟!، (واعلم أنّ البينة: هي الحجة، وهي هنا: محمد صلى الله عليه
وسلم والقرآن الكريم، كما قال تعالى: ï´؟ لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ * رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ
يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً ï´¾ إذ محمد صلى الله عليه وسلم مَوعودٌ به في الكتب السابقة، وهو أيضاً أميّ، لا يقرأ ولا يكتب، وقد جاء بهذا
القرآن الخالد، الذي حَوَى علوم الأولين وقصصهم، واشتمل على كل علمٍ نافع في الدنيا والآخرة، وأعْجَزَ أهل اللغة كلهم - رغم
براعتهم في الفصاحة والبلاغة - فأيّ آيةٍ أعظم من هذه؟!).
ï´؟ وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْنَاهُمْ بِعَذَابٍ مِنْ قَبْلِهِ ï´¾ أي مِن قبل أن نُرسل إليهم رسولا ونُنَزِّلعليهم كتابًا ï´؟ لَقَالُوا ï´¾ يوم القيامة: ï´؟ رَبَّنَا لَوْلَا

ï´¾ يعني: هَلاَّ ï´؟ أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا ï´¾ من عندك ï´؟ فَنَتَّبِعَ آَيَاتِكَ ï´¾ وشَرْعك ï´؟ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزَى ï´¾ أي مِن قبل أن
يصيبنا الذل والإهانة بعذابك، ونُفتَضَح بين الأمم يوم القيامة.
الآية 135: ï´؟ قُلْ ï´¾ أيها الرسول لهؤلاء المشركين: ï´؟ كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ ï´¾ أي: كلٌ مِنَّا ومنكم ينتظر: لمن يكون النصر والفلاح؟، ï´؟

فَتَرَبَّصُوا ï´¾: أي فانتظروا ï´؟ فَسَتَعْلَمُونَ ï´¾ يوم القيامة: ï´؟ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَى ï´¾ يعني: مَن أهل الطريق
المستقيم - وهو الإسلام - ومَنالمهتدي مِنَّا ومنكم إلى الحق؟
~



- jtsdv hgvfu hgHodv lk s,vm 'i Z l, hgl]dv w,vm




- jtsdv hgvfu hgHodv lk s,vm 'i Z l, hgl]dv hgvfu jtsdv w,vm 'i




 توقيع : - شقاء..

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ - شقاء.. على المشاركة المفيدة:
 (17-10-2022)