27-01-2024
|
#2
|
عنْ أَبِي مُوسَى، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، ق
َالَ: (إِنَّمَا مَثَلُ الْـجَلِيسِ الصَّالِحِ، وَالْـجَلِيسِ السَّوْءِ، كَحَامِلِ الْمِسْكِ، وَنَافِخِ الْكِيرِ،
فَحَامِلُ الْمِسْكِ: إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ،
وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً، وَنَافِخُ الْكِيرِ: إِمَّا أَنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًا خَبِيثَةً) ([1]).
في ضوء هذا الحديث الشريف
نستنبط المعنى الحقيقى للصداقة
وهو العلاقة السامية القائمة على الصدق والتقدير والاحترام
الصديق هو مراءتك التي تعكس كل تصرفاتك وأفعالك
فالصديق الحقيقى من يقوم اعوجاج أفعالك بصدق نصيحته
صديقي من بكاني وبكي علي
ولاضحكني وضحك الماس علي
استاذي القدير حسن سعد
مقال في قمة الروعه
استمتعت بقراءته
وفيه الفائدة للجميع
بارك الله في قلمك وفكرك
وتمت الاضافه والختم والتنبيه
|
|
استاذي Lost ترسم الجمآل بريشه مغمسه في حبر الإبداع
لتتكوم كلماتي وتنزوي جانبا خجله
غير قادره على الثناء بما هو كآفِ لمثل مآرأت عينآي مدآد الحروف واكثر ..لك الشكر
أحتاج ذاكرة فارغة من الألم
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ ودق الحروف على المشاركة المفيدة:
|
|
|