لِ ينتفضْ آلُ انفاس الحب
ويتلقَّوْ بِ الحبِّ وِ العرفاناَ
لمنْ آتانا ب التصفيق والترحبابَا
الرّواي ي سادةِ العطاءِ العظاماَ
قدّيسُ الحرفِ والاَبجدياتِ الفخامَــا
صفّقوا معيِ لهُ واَظهروا حسنَ الاِستقبالاَ
وِ لِ مثلهِ نقولَ ي ايّها الرواي
ابدعتْ ثمَّ ابدعتَ بحقِ آلِ الاَنفاساَ
,,
الرواي
حرفك ماتعٌٌ وشهي
سلمتَ و سلمَ النبض والقلم