14-11-2021
|
#9
|
،
ﻭﻓﻲ ﻏﻴﺎﺑﻚ !
ﺟﻠﺴﺖُ ﺃﺧﻴﻂ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺍﻟﻮﻗﺖ
ﺑﺨﻴﻮﻁ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ
ﻟـيكتمل ثوب اﻧﺘﻈﺎﺭﻙ ... !
وأهوى الذي تهواهُ حتى كأنني
بِقلبكَ أستهدي وبعينيكَ أنظر ..
فأين انتمن ذلك الفراق
الذي ما زال يخيط ثوب الاسود ...
..... نبض المشاعر
هنا قرأت واستمتعت بمشاهدة صور من الفراق والحنين
مبدع كالعاده
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
|