عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-09-2020
نبض المشاعر غير متواجد حالياً
آوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 إنتسابي ♡ » 60
 آشراقتي ♡ » Jun 2019
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (12:06 AM)
موآضيعي » 326
آبدآعاتي » 271,983
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 44سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 5137
الاعجابات المُرسلة » 4211
 التقييم » نبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   laban
قناتك aljazeera
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 3,190
تم شكره 3,803 مرة في 1,435 مشاركة
افتراضي من تكوني؟! (حصري بقلمي)











فتاة رداؤها الحياء .. ويسكنها هدوء جميل .. فتظل ساكنه
رغم نبضات قلبها ... وحين تزور المنتدى تود لو تحدثت
لأحد .. أراقبها بين حينٍ وآخر ... فأصطادها أحياناً بمدونتي
وحين تهرب لمدونتها ... تجدني قد سبقتها هناك ... كيف
لها أن تكون بهذا الهدوء والرقّه ... كيف لسلاسة حروفها
ألا تذوب بين شفتيها ... ومحظوظ من يستمع لها فعواطفها
تسكن روح طفله عفويه ... تعتقد أن حرفها لن يعجبنا فتكتب
الكثير... ثم تيأس منه ... رغم أنه رائع في عيون الجميع
وفي أحيان يكون حبره دموع ... وأحياناً يرافقه حنين ...
فتاة سأظل أراقبها ... رغم انها كالطير الجفول ... لا ينبغي
أن أقترب منها أكثر ... سأتركها حتى تترك المكان وتترك
حتى مشاعرها في حروفها ... وما أجمل تلك المشاعر التي
نتلذذ بطعمها في مدونتها ... وحين نعيد قراءة حروفها
تنساب ألحان كلماتها مع روعة المعاني ... إنها ذلك الطير
الذي يجيد الشدو ... وكم من طير يحسدها على نبرات
صوتها ... فتجمع كل جمال تحبسه عيون ... وقلب يخفق
عذوبة ... ثم تتركني دون أن أُخبرها بشيء ... وكلانا
يخشى ذلك فأنا أخشى جرح حياءها وصمتها وهدوءها ...
وهو الهدوء الذي أحببته حين يحمل غنجاً ودلعاً ... ومن
يمكنه إستمالة قلب فراشتي دون أن تضطرب نبضاتها
الرقيقة .... رغم أنها تقف عند أول درجات الحب ولا
تستطيع تخطوها ... رغم أن الحب الذي تتمناه ... تهابه
خوفاً على مشاعرها ... تلك المشاعر التي لم تتعوّد على
القسوة ... أو البعد ... أو جرح من يقلّل من ذلك الحب أو
يشوّهه ... إنها فتاة لا ينبغي لحبها أن يناله أي شخص ...
بل عليه أن يدعها تتحدث به من عينيها ... وكم سيجد من
حوار يلهو على أطراف إبتسامة عينيها ... وإذا حلّ الصمت
بينهم فسيُطرِبهُ ذلك الحوار وتلك الإبتسامة ... وكم هي
لطيفة مع الجميع إلا معي ... فأنا أخاف حتى من أي خطوة
أجرؤ عليها أمامها ... عليّ أن استجمع خطواتي ... وأرتّبها
أمامها ... لعلي حين أقابلها أكون أكثر أناقة وهدوء ... وكم
أتمنى ألا تسمع بين نبضاتي أسمها ... إنها تلك التي أردد
أسمها في كل خيال حين أكون لوحدي هناك ... حين أحتاج
أن تعيد لي أنفاس الحياة ... إنه الحب الذي لا يعرف غيرها
... إنه الحب الذي يتراكض قلمي بكلماته الجميله لها فيخشى
أن يسقط حرفٌ فلا أكتبه عنها ... لإنها ايها الساده أجمل
فتاة عرفتها... إنها تلك العاشقة التي أسرتني .......



lk j;,kd?! (pwvd frgld) l, frgln j;,kd? dEv]




lk j;,kd?! (pwvd frgld) l, frgln frgld) j;,kd? j;,kd?!





رد مع اقتباس
5 أعضاء قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
 (11-09-2020),  (10-09-2020),  (11-09-2020),  (11-09-2020),  (10-09-2020)