عرض مشاركة واحدة
قديم 12-09-2020   #21


الصورة الرمزية مَنـفى

 إنتسابي » 391
 آشرآقتي ♡ » Dec 2019
 آخر حضور » 03-02-2024 (07:46 PM)
موآضيعي » 23
آبدآعاتي » 21,843
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 3959
الاعجابات المُرسلة » 4623
 التقييم » مَنـفى has a reputation beyond reputeمَنـفى has a reputation beyond reputeمَنـفى has a reputation beyond reputeمَنـفى has a reputation beyond reputeمَنـفى has a reputation beyond reputeمَنـفى has a reputation beyond reputeمَنـفى has a reputation beyond reputeمَنـفى has a reputation beyond reputeمَنـفى has a reputation beyond reputeمَنـفى has a reputation beyond reputeمَنـفى has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك water
قناتك rotana
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ммѕ ~
MMS ~


آوسمتي

مَنـفى غير متواجد حالياً

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض المشاعر مشاهدة المشاركة


أخت غلاهم ....
أرجو ألا نحيد بعيداً عما جاء في قصتي
فأنا لا أتحدث عن فتاة بعينها ...
وإنما عن فتاة في الخيال
هي كل فتاة تكتب بعاطفه
وتأسرها الكلمات الجميله
هي كل فتاة تروق لها
ابيات الغزل وكلمات الحب
هي فتاة تقرأ هنا وهناك
وقد نلتقي في مدونتي أو مدونتها
هي فتاة أجدها في كل فتاة تبحث عن
الكلمات التي تحرك عواطفها
ولو إخترنا العفاف بدلاً من الحياء
لأسقطنا الكثير من الشعراء وكتّاب القصص
ولفقدنا الكثير من دواوين العاطفه

ولأصبحت حياتنا الواقعيه لا تتجاوز الخيال
أنا يا سيدتي مجرد مخرج مسلسلات خياليه
يجلب لها ممثلين من الخيال ويصبح هو نفسه
بطلاً لمسلسلاته ويُحْبِكُ الدور
وأن هناك بطله يتابعها في المنتدى
وهذه البطله تملك فِكراً كأي فتاة تختفي خلف
حياءها وفي غموض دورها الذي لا يعلمه أحد
تأتي لقصتي في حياء فتكتب عن حب في خيالها
حب تودّه لنفسها وتعيش الدور في المنتدى
بأنها تلك الفتاة التي تملك كل مقومات الحب
تلك الفتاة التي تعزف حرف الحب وتلحّن بكلماتها
أعذب عشقٍ تكتبه الأنثى في خيالها وتؤدي دور
البطلة في مسلسل قلمي وخيالي
العفة يا سيدتي تمنعنا أن نعيش حقيقة هذا الدور
العفة تمنع هذه الفتاة أن
تعلن عن حب وهمي تعيشه
العفّة تُلغي عني فكرة البطل والممثل
والكاتب في قصة حقيقيّة يعيشها واقعه
العفة هي من تجعل الفتيات يعشقن
كلمات نزار قباني وليس ذاته

ولن نتجاوز العفّة يوماً في واقعنا وحياتنا
فلولا هذه العفّة لظهر في هذه الدنيا
ما يسوؤنا ويخالف فطرتنا وربما يقتلنا
لولا العفة لتحدثنا بأسماءنا الحقيقيه
وأصبحت بطلاً لا يقتدى به في الحياة
دعينا يا سيدتي نعيش خيالاً لا نضرّ فيه أحد
ونتوهّم خيالاً لا يعيش فيه غيرنا فربما
نعيش دوراً لا نتذوّق سعادته إلا في الخيال
دعينا نمارس العشق والحب في أفكار أنفسنا
فهي والله لتجعلنا نعيشه مع أبطالنا الحقيقيين
وحين نجيد الدور في الخيال فحتما سنجيده
مع أبطالنا الحقيقيين في الواقع حينها
وسأقف عند هذه النقطة وأقول ....
دعي الفقراء يا سيدتي يعيشون يوماً أحلام
الغني فلن ينقص ذلك من قدر الأغنياء
ولن يُصرف في ذلك الحلم درهماً واحداً
شكراً لك ولتعليقك المميز ولحروفك الرائعه
شكراً لك أيضاً على هذا التواجد الفخم
لك كل التقدير والإحترام والإمتنان


القدير / عذب المشاعر
لعلي أتقاطع مع مُنطلقك الفِكري
وَ اتضاد مع بعضَ وجهات نظرك المرصوصةِ هُنـا
ولـِ أن المساحةِ هنا إبداعيةِ اكثر من كونهـا جدلية , فإني استبيحك عُذراً في كَتِم الإسترسالِ بشرح وجهةِ نظري
وَ أُعلن تقديري الكبير لـِ الجودةِ الأدبيةِ التي سُكبتِ هُنـا ببهاءِ صُورها وَ بلاغة بيـانهـا
وَ أرسل الشُكر لـِ هذا الحرفِ و تلك المُحبرة التي أضائت الأفاق البيضاءِ في الصُدور
أطيب المُنـى





رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مَنـفى على المشاركة المفيدة:
 (16-09-2020)