,
بَعضُ المسائاتِ لها وقع مُختلف
يلوذ بِنا لـِ سمائاتِ مُكتضةِ بـالأمجادِ مُعنونةً بـِ
الفرحِ
محمولةً على أكُفِ من ذهب
مـآطِرة كـ هتانِ رقيق
عازفةِ كـ كمآنِ ناعم
طاغيه كـ زهرةٍ فوآحة
تُنشي بالنفس و تطرب لأجلها الأرواح و تتهلل إثرها الملامح الرِقاد
احتفاءً بـِ
كوكبةٍ صنعت نُجوميتها بتفانٍ لا يُشبهه شيء
كوكبةِ أعطت و تفانت و سَمت لـِ اجل هذهِ الدار التي طرقتها حافيةً القدمين , تائهه
و أُخرى تعهدت هذهِ الدار الشامخه بالعطاءِ و الحُبِ و الفناء
إنهم بيـآدر الخيّر إذ طرقِ الأراضِ القفار
و أمطار السماء إذ تساقط ظِلها غدقاً و وداً
و صوت الحمامِ إذ زين الوجود بأنغامِ الحياة
انهم عُصبةِ الغدق
و أقمار السمائات السـبع
و
صدر ديآر الحُبِ النافثِ , المُتعهد , الضآم كُل ألوآنِ العطاء
فـ لك مـبروكاً تُشبه قُلوبكم البيضاء إذ وسعنا خيرها
و مبروكاً تُشبه ألق هذهِ الديار بـِ عهد عطائكم السامِي بهـآ
سائلةً الله أن يُديم عليكم هذا المِدآد
و أن ترقد أفئدتكم على وسائدِ الحُبِ و التعاون و الإيثار
:
إدآرة الحُبِ الشـآمخة
شُكري لكم لا تفيهه الكلمات ولا السُطور
فـ ظِل اهتمامكم قد أوقد هتّاناً في السماءِ
و أشعل وآحةً في الأرضِ
:
دآمت على هذهِ الدآر أنغام بهجتهـآ