عرض مشاركة واحدة
قديم 12-05-2023   #6


الصورة الرمزية - شقاء..

 إنتسابي » 554
 آشرآقتي ♡ » Jun 2020
 آخر حضور » منذ 48 دقيقة (06:46 PM)
موآضيعي » 2323
آبدآعاتي » 459,436
 حاليآ في » بَيْنُ أَحْضَانِ قَرْيَتِي تِلْكَ اَلْ تَتَرَامَى فِي رِمَالِ عَمَّانَ اَلذَّهَبِيَّةِ ~
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  male
 حالتي الآن » بَيْنَ نَبْضَتَيْنِ وَتَنْهِيدَةٌ ~
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ✌
الاعجابات المتلقاة » 12277
الاعجابات المُرسلة » 15286
 التقييم » - شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 11
مشروبك star-box
قناتك fnoun
اشجع
سيارتي المفضلةMercedes-Benz
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~
мч ммѕ ~
MMS ~


آوسمتي

- شقاء.. متواجد حالياً

افتراضي



_
،




















مَقَالَةً رائِعَةً مِنْ كَبْدَ حَرَى ، قُلُوبُنا طَيِّبَةً وَ تَنْفِعَلُ مَعَ الْأُمُورِ بِمَرارَةٍ
و يَكْأَنُ الدُّنْيا حِينَ نَرْهُنَّ أَنْفُسَنَا وَ نَجْعَلَهَا أَسْرَى لــ " الْمُقَابِلِ" تَسْتَشِيطُ غَيْظاً
لِتَسْقِينَا الْمَرَارَةَ تِلْوِ الْمَرارَةِ ، تَحْلُو الْحَيَاةُ بِعَطَاءٍ لَا يَسْتَجْدِي الْمُقَابِلَ ،
مَسْؤُولُونَ نَحْنُ عَنْ عِطاءَنا لا عَنْ عَطَاءَاتِ الْآخَرِينَ وَ لَا نُحاسِبُ عَلَى ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ أوْ مَا فِي نُفُوسِهِمْ
أَتَخَيَّلُ أَنَّ الْمَدَحَ جَاءَ لِتَطْيِيبِ خاطِرٍ ، أَوْ بَعْدَ زَعْلٍ وَ تَجْرِيحُ ، فَعَلَيْنا أَلَّا نَنْصَدَمُ بِرْدُودِ الْأَفْعَالِ الْمَرَّةِ ، و عَلَيْنا الصَّبْرِ وَ الاسْتِماعِ وَ نَكُونَ قَدِهَا فِي الِاحْتِمَالِ ، فَنَحْنُ غَالِباً لَا نَدْرِكَ مَدَى الْجُرْحِ و نَزْفِهِ الاً فِي قُلُوبِنَا فَقَطْ
لَوْ تَسْمَحُ لِي تَكْرُما بِهَذِهِ الْمَداخِلَةِ عَساها خَفِيفَةً ظَلَّ . .
:
ما كانَ لِيَعْرِفَ لَوْلا تِلْكَ التَّجْرِبَةِ الْمَرِيرَةِ . .
و الله عَلامُ الْغُيُوبِ و مَا تَجْتَرِحُ لِنَفْسِها النُّفُوسَ . .

:
لِكُلِّ شَيْءٍ ثَمَنٌ . .
و تَسْتَدْعِي نُفُوسَنَا الشَّفَقَةَ فِي طُغْيانِها مِنْ مَسْ شَيْطانٍ ، أَوْ جُهالَةَ نَفْسٍ
تَبْقَى الرَّحْمَةُ الْباعِثِ الْأَسْمَى لِتَعَامَلاتِنَا ؛ لِاِسْتِيعَابِ ما يَكُونُ مِنَّا وَ مِنَ الْآخِرِينَ ،
رَحْمَةً بِأَنْفُسِنَا لِيَوْمِ نَحْتَاجُ فِيهِ الرَّحْمَةِ وَ الْعَفْوِ وَ الْغُفْرَانِ مِنْ رَبَّ مِنَانٍ
و رَحْمَةً بِقُلُوبِنَا مِمَّا تَلَاقِيَهُ مِنَ الْآخَرِينِ أَنَاسِيِّ وَ هوامٍ أُخْرَى
:
و الْمَسْأَلَةَ لا تَسْتَحِقُّ إِلَّا ابْتِسَامَةُ رَحْمَةً فِي النِّهَايَةِ . .
نَتَصَدَّقُ بِهَا عَلَى أَنْفُسِنَا أَمَامَ مَوْقِفٍ عَابِرٍ لَا يَسْتَحِقُّ الْمُعَانَاةِ وَ الْمَرَارَةِ
وَ اللهَ يُعَيِّنُ الْمُبْتَلِينَ عَلَى هَذِهِ الْأَرْضِ ، و لَا أَحَدَ سالِمٌ . .
دِمَتْي فِي حِفْظِ اللهِ وَ رِعَايَتُهُ فِي خَيْرِ مَنْ يُحِبُّهُمُ اللَّهُ وَ يَرْتَضِي
~


 توقيع : - شقاء..



رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ - شقاء.. على المشاركة المفيدة:
 (05-08-2023)