تسألــني اللَيـَآلي عنكِ
عن هجرك, و اِبتعادك
عنِ الصمت الذي اَطبقَ
شِفاهنا ومَشاعرنا
تسألني في حيْرة
متىَ عسىَ قلبكِ يحنّ
ونعود كما كنّـــا!
ف يعود الدفئ الىَ
بيتناَ
مشاعرنا
وتزهواُ الاَيام بناَ معـــاً
لا تفرّقنا الظنون
ابداً مهما تهوّرنا وعاندنا
,,
الغالية صمتاً
ذائقة مذهلة حدّ الدهشة
ابدعتِ وتفرّدتِ جملةً وتفصيلاً