عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 26-02-2024
صريح غير متواجد حالياً
آوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 إنتسابي ♡ » 1597
 آشراقتي ♡ » Feb 2024
 آخر حضور » منذ 4 أسابيع (09:59 PM)
موآضيعي » 169
آبدآعاتي » 11,637
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
الاعجابات المتلقاة » 164
الاعجابات المُرسلة » 6
 التقييم » صريح has a reputation beyond reputeصريح has a reputation beyond reputeصريح has a reputation beyond reputeصريح has a reputation beyond reputeصريح has a reputation beyond reputeصريح has a reputation beyond reputeصريح has a reputation beyond reputeصريح has a reputation beyond reputeصريح has a reputation beyond reputeصريح has a reputation beyond reputeصريح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 59 مرة في 44 مشاركة
افتراضي نعمتا الصحة والفراغ



الحمد لله والصلا والسلام علي رسول الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه .

اللهم علمني ماينفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما .

اللهم شرح صدرونا ويسر أمورنا .

اللهم أهدني صراط المستقيم .

السلام عليكم ورحمته الله وبركاته .


عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال النبي صلى الله عليه وسلم :


" نعمتان مغبون فيهما كثير
من الناس الصحة والفراغ "

رواه البخاري


شرح الحديث:


نعم الله عز وجل على عباده لا تحصى، ومن هذه النعم نعمتا الصحة والفراغ، اللتان لا يدري أكثر الناس أهميتهما إلا بعد زوالهما.
ويحكي عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: نعمتان عظيمتان جليلتان مغبون فيهما كثير من الناس؛ أي: لا يعرف قدرهما ولا ينتفع بهما كثير من الناس في حياتهم الدنيوية والأخروية، وهما: الصحة؛ أي: صحة البدن والنفس وقوتهما، والفراغ؛ أي: خلو الإنسان من مشاغل العيش وهموم الحياة، وتوفر الأمن والاطمئنان النفسي، فهما نعمتان عظيمتان، لا يقدرهما كثير من الناس حق قدرهما.



في الحديث: الترغيب في استغلال النعم من صحة وفراغ وغيرهما، والاستفادة منهما فيما يرضي الله سبحانه وتعالى.
وفيه: أن الإنسان لا يتفرغ للطاعة إلا إذا كان مكفيا صحيح البدن، فقد يكون مستغنيا ولا يكون صحيحا، وقد يكون صحيحا ولا يكون مستغنيا، فلا يكون متفرغا للعلم والعمل لشغله بالكسب، فمن حصل له الأمران: الصحة والفراغ وكسل عن الطاعات، فهو المغبون الخاسر في تجارته .


والله اعلم


اللهم بلغنا رمضان وبارك لنا فيه يارب العالمين

سبحانك الله وبحمدك أ شهد لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك


kuljh hgwpm ,hgtvhy hgspf




kuljh hgwpm ,hgtvhy hgspf ,hgtvhy kuljh




 توقيع : صريح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس