22-09-2022
|
#19
|
_
،
يَـااااااااااااااااااااا الله . . رُحْمَاكَ رَبِّي
لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
وَاللهِ الْخَبَرُ مُؤْلِمٌ . .
رُحْمَاكِ يَارِبٌ لَا دائِمَ إِلَّا وَجْهَكَ
أَحْسَنَ الله عَزَّاكَ يا نَسَائِمُ قُلُوبِنَا مَعَكَ
لَهَا مِنَّا الدُّعَاءَ فِي ظَهْرِ الْغَيْبِ بِأَنْ يَتَقَبَّلَهَا اللهُ قَبُولا حَسَناً
اللهُ يَصْبِرُ قَلْبَكَ يا نَسَائِمُ . .
:
اللَّهُمْ أَغْفِرَ لَها وَأَرْحَمَهَا,وَاعِفَ عَنْها,
وَأَكْرَمَ نَزَلَها,وَوَسَعُ مُدْخَلِها,
واغْسَلْها بِالْماءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرْدِ,
وَنَقَهَا مِنَ الْخَطَايا كَما يَنْقَى الثَّوْبُ الابْيَضُ مِنَ الدَّنْسِ,
وَأَبْدَلُهَا داراً خَيْراً مِنْ دارِها,
وَأَهْلاً خَيْرَ مِنْ أَهْلِها وَزَوْجاً خَيْراً مِنْ زَوْجِها,ِ
واعْذُها مِنْ عَذَابِ القَبْر وَمَنْ عَذَابِ النَّارِ,وَأَدْخَلَهَا الْجَنَّةِ,"
"اللَّهُمُ اغْفِرْ لَها وارْحَمُها وَاسْكُنُها فَسِيحُ جَنَاتَكَ,
واجِزَهَا خَيْرَ الْجَزَاءِ,
اللَّهْمِ ثَبْتُها عِنْدَ السُّؤَالِ,
اللَّهْمِ ثَبْتُها عِنْدَ السُّؤَالِ,
اللَّهْمِ ثَبْتُها عِنْدَ السُّؤَالِ,
اللَّهُمُ اجْزَهَا بِالْحَسَنَاتِ احْسَاناً
وَبِالسَيِّئَاتِ عَفْواً وَغْفِرانَا
"اللَّهُمْ إنَّهَا فِي ذِمْتِكَ
وَحَبْلَ جَوَارِكَ فَقُهَا مِنْ فَتْنِهِ القَبر..وَعَذَابِ النَّارُ
انْتِ اهْلِ الْوَفاءُ وَالْحَقِّ,
فاغْفِرَ لَها وَارْحَمَهَا إِنَّكَ انْتِ الْغَفُورُ الرَّحِيمِ,"
"اللَّهُمْ بِعَدَدٍ مِنْ سَبْحِكَ لِيلٍ وَنَهَارِ,
مِنْ شَجَرٍ وَحَجْرٍ ومدارٍ,
وَبُعْدَدٍ مِنْ دَعاكِ لِيلٍ وَنَهَارِ,
وَبَعْدَدٍ مِنْ طافٍ وَسْعَى فِي بَيْتِكِ الْعَتِيقِ,
اللَّهُمّ انا نَسْأَلَكَ عَفْواً وَمَغْفِرَهِ ورِضْواناً
اللَّهُمْ أَغْفِرَ لَها وارْفَعَ دَرَجْتُها,
وافْسَحَ لَها في قُبْرِها,وَنُورٌ لَها فِيهِ,
:
عَظُمَ اللهُ أَجْرَكَ يَا اخْتِي الْغالِيَهِ وَأَحْسَنُ عَزَاءَكَ
وَرَحِمَ فَقَيَّدَتْكِ وَغَفْرَ لَها وَجَعَلَ مَثْواها الْفَرْدَوْسِ الْأَعْلَى مِنَ الْجَنَّةِ
قُلُوبِنَا مَعَكَ وَأَلْسَتَنا تَلْهِجُ بِالدُّعَاءِ لِلْمَرْحُومَةِ . . وَلَكِ بِالصَّبْرِ والسَّلُونَ
وَأَنْ يَرْبِطَ اللهَ عَلَى قَلْبِكَ وَيَرَزِّقَكَ الصَّبْرَ وَالثَّباتِ اللَّهُمّ آمِييييييينَ
:
اباهِي لَكَ . .
لَا اراكَ خَالَقِيَ مَكْرُوهٌ فِي أَحْبَتْكِ
~
|
|
_
،
يَا أنَا مهْلا ..
فَمدُن اللِّقَاء أَوصَدت أبْوابهَا ..
وتضاريس الحيَاة تَعقدَت دُروبَهَا ..
ولم يُعَد لَنَا إِلَّا سَجدَة بَيْن يَدِي مِن يَفتَح الأبْواب والْأحْزان يرْميهَا ..
تكْفينًا وَاَللَّه تكْفينًا .. !
~
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ - شقاء.. على المشاركة المفيدة:
|
|
|