عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 30-04-2023
نبض المشاعر غير متواجد حالياً
آوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 إنتسابي ♡ » 60
 آشراقتي ♡ » Jun 2019
 آخر حضور » منذ 3 يوم (12:06 AM)
موآضيعي » 326
آبدآعاتي » 271,983
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 44سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 5137
الاعجابات المُرسلة » 4211
 التقييم » نبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   laban
قناتك aljazeera
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 3,190
تم شكره 3,803 مرة في 1,435 مشاركة
افتراضي تداعيات الحدث ... (حصري بقلمي) ج/1











لم يتغيّر شيء بغرفتها سوى ذلك السقف ، الذي إرتسم
عليه شيء من خيال طفولتها وكيف لها أن تكبر سريعاً ثم
تخرج من المنزل عروساً لبيت آخر ... ويقسم والدها أن
تبقى الغرفة ولا تفتح إلا لها ... ولم تنم أول ليلة حتى
طلع عليها الفجر ما بين عبث طفولة وأناقة مراهقة والآن
عروساً لها مكانتها عند الجميع وتتسارع ذكرياتها لتصل
بها إلى تلك الليلة التي إجتمعت بعريسها في أول ليله
وكم كان الإرهاق يكتسي ملامح وعيون العريس لكنه
لا يود أن يفوّت ليلة العمر في رومانسيةٍ جميلةٍ مع فتاة
يراها أجمل فتاة وقعت عيناه عليها ... تذكرت ذلك الإرباك
على سلوكه وشغفه للمكوث متأمّلاً عيوناً هام في بحرها
فنظراتها تبوح بإبتسامةِ رضىً ليكون هذا العريس زوجها
وكم لحياءها أن يسكن كل شيء في حسنها .. فتلك العيون
لا ترفع نظرها لتتأمّله كما يفعل هو وتلك الإبتسامة التي
لا تفارق شفتيها ومحياها ... قال لها : ما أسم عطرك هذا ؟
قالت له : (.....) من أشهر العطور الباريسيه وجلبه أبي
لي من فرنسا كهدية زواجنا
... محظوظٌ هذا العطر ... لقد
تجمّل برائحتك
.... إهتزّ جسدها على إبتسامةٍ لذيذةٌ منها
وبدأت الدماء تلوّن خديها حياءّ وخجلاً ... وكم كانت تلك
الليلة سعيده ولكنها تعود إلى بيت والدها بعد شهر عسل
مكثت أيامه في العديد من مدن أوروبا الجميله ... ولا يبدو
في نظرها أن أحداً عاش بمثل سعادتها في مثل شهرها
وفجأه وعند الساعة 2 فجراً تصلها رساله فيديو (واتساب)
يظهر فيها زوجها وهو يضاحك بعض الشباب وفتيات كُنّ
في ملابس سهره ويبدو عليه سعيداً جداً ولا يرغب الحديث
معهن عن شهر العسل ويسألنه: ما مدى قناعتك بالزواج
ووسط تضاحك الجميع لم تظهر إجابة زوجها عن السؤال
ويتضح لها أن الحاضرين لم تكن هذه المرة الأولى التي
يجتمعون فيها وبدا صوت الموسيقى والأغاني صاخباً في
ذلك المجلس ولم يكن بجانبه فتاة من كلا الجهتين لكن
كل الأنظار نحوه وأمامهم طاولة عصائر طازجه وعلب كيك
فأغمي عليها ولم تستيقظ إلا على كسر والدها باب غرفتها
إنتظروني ... في الجزء الثاني



j]hudhj hgp]e >>> (pwvd frgld) [L1 frgln [ or 1 dEv]




j]hudhj hgp]e >>> (pwvd frgld) [L1 hgp]e j]hudhj frgln frgld) [ or 1





رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
 (04-05-2023),  (01-05-2023),  (06-05-2023)