كيفَ سَ تحلّق بعدها ي صديقي
وقلبك يبكي الذكرى!
و حرفكَ لا يكفّ عن رسم ملامحها!
و انتَ ممتلئُُ بهـــا!
حلّق حلقْ كما تشاء
لتعودَ تعيش ذات الحكاية
مع ذات المرأة ( عفوا طيف المرأة)
تترنح وربّما ب حبّها العتيق تتغنّــىَ
راجل متميز
دوحة رغم مرارة الشعور وقسوة الحرف
الاّ انّ دوحتك مذهلة وفاتنة
سلمت وسلم النبض والقلم