28-10-2021
|
#3
|
قصة مثيرة وفيها كثير من التشويق
ويا كثر من هم في حياتنا يظهرون بقناع البراءة
ثم يتبين لنا انهم عقارب سامة
تتنكر في زي فراشات قبل أن تسرنا بمنظرها
تنتج لنا خيوط الحرير
وعندما تسقط الأقنعة تصيبنا حالة فظيعة من الكآبة والدهشة وضياع الأحلام
ونجد أنفسنا في آخر المطاف نعود إلى نقطة الإنطلاق
ونقسم على عدم العودة والمحاولة من جديد
ونكرث جهدنا ووقتنا من أجل الحفاظ على ثمار أشجار ماتت
قد نجد في أنفسنا بعض العزاء إذا أحسنا إليهم بجميل الرعاية واحتوائهم .
حمراء الجوري
ما كنت أحب قراءة القصص من قبل هذا
وأشعر بالملل لعدم احتوائها على عنصر التشويق أو شدة غموضها
ولكن ما قصه قلمك كان رائعا إلى درجة الإنجذاب
والإنتظار على شوق إلى ما هو آت .
كل الشكر والتقدير وأجمل تقييم وأعظم تحية
كل الود وباقة ورد
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ ملكة بلا عرش على المشاركة المفيدة:
|
|
|