01-02-2022
|
#13
|
.. !
هَل اُرثيك يَ عزيزي
وَ انتَ مِبهج النَيران تَحت مَوقد و انا الذَبيحه !
جَئتك بِحب فَعقرت قَلبي !
اَخترت المشي معك
فَ اصابني الكُساح "
حملتُ في جلدي نقص الميلامين لإغوائِه
وهيئةٌ لكاتبةٍ تُعرف باَنتصاف القَمر فَي وجنتيها
وَ مقص اَقص بهِ أطراف شَعري
كُلما أورقت الفضيحه .
فَي عَينَاي !
وَ
وَ أني فَي خريف عُمرك يا هذا
ساقطة !
كَ ورقة هَشة
جف مَاؤها !
العياذ بِ الله مَن سُقمِ
وَ جَفاء الحَنين فَي قُدسيتي !
مُرافق يَتلو تَعاويِذ اللجوَء الاخير
اَللي "
وَ الانس وَ الجن فَي مَرتع فَقدا لا يَستسقي
به ظَمأ المشتاق !
ايني مَنك وَ اينك مَني !
وَاين الحياة من كَلينا .
اَيا عِلةً اَفاض بِي اعتلالُها "
وَ فسد الكَرز فَي يَدي قَبل ان
يَبلغ مَنتصف شَفتاي "
تَمزقت اَوردةة الاتيان بِ بالامل "
فَ تصدع باب الامُنيات .
لَيحكي الاخرس " قَصتي "
وَليردد افقدها الله ذاكرتها . و و نُقطة !
' مُحرم .
لـ شهد
09-17-2020
|
|
|
|
|
10 أعضاء قالوا شكراً لـ احمد على المشاركة المفيدة:
|
|
|