_
،
وَعَلَيْكُمْ اَلسَّلَامُ وَرَحْمَةُ اَللَّهِ وَبَرَكَاتِهِ . .
لَنَا وَقْفَةٌ مَعَ نُجُومٍ تَأَلَّقَتْ وَتَمَيَّزَتْ بَيْنَ زُقَاقِ
اَلْأَنْفَاسِ
مِثْلٍ اَلْأَنْهَارِ اَلْجَارِفَةِ عَطَائِهِمْ كَبِيرٍ جِدًّا . .
أَلْفَ مَبْرُوكٍ هَذَا اَلتَّتْوِيجِ . .
.
.
رُفَقَائِي وَأُخُوَّتِي ، نَبْضُ اَلْأُخُوَّةِ وَسِنِينَ اَلصُّحْبَةِ
تَفَاصِيلَ وَ
يُوسُفْ . . .
تَسْتَأْهِلُونَ يَا رُوحَ أَخِيكُمْ ، اَللَّهُ لَا يَحْرِمُنِي مِنْ وُجُودِكُمْ
اَلدَّائِمِ بِرُفْقَتِنَا .
.
.
لِلْجَمِيلَاتِ وَأَصْحَابِ اَلْإِطْلَالَاتِ اَلْبَهِيَّةِ وَالْحُضُورِ اَلطَّاغِي اَلْمُتْرَفِ جِدًّا
تَرَفَ ،
صَمْتًا ،
هُدْب مُخْمَلِيٍّ . . .
مُبَارَكٍ لَكُمْ هَذَا اَلذَّهَبِ اَلْمُوَشَّحِ لِأَرْوَاحِكُمْ
تَسْتَحِقُّونَ مَا حَصَدْتُمْ مِنْ أَجْلِهِ يَا رُفْقَةٌ . .
.
.
مِنْ سِيَادَةِ اَلْقَوْمِ
تَتَلَعْثَمُ بَعْضَ اَلْحُرُوفِ لِتَجُوبَ مَا بِدَوَاخِلِهَا لِأَجْلِكَ ،
كَثِيرُ اَلْكَرَمِ يَا أَنْتَ وَسَابَقَ لِلْعَطَاءِ يَا نَقِيٌّ
لِرُوحِكَ كُلَّ اَلْحُبِّ وَالتَّقْدِيرِ . .
~