15-01-2023
|
#16
|
-
,
كَيْفَ تَمْنَحُ اَلْحِرَفُ قُدْرَةً عَلَى اَلتَّشَكُّلِ كَمًّا رِيَاضَ مِنْ اَلْعِطْرِ . . ؟
كَيْفَ لَكَ أَنْ تُنْثَرَ اَلْحَبْرَ كَمَا سَقَيَا غَمَامُ يَالْهُونْ ، فَتَسْتَنْبِتُ اَلْبَوْحَ شُعُورًا يَخْتَالُ عَلَى سُطُورٍ !
أنا واضح في شعوري
وإنت ِ خُـبري في شعورك
مثل وضاااح (ن) ... وزود
لَمْ أَقْتَبِسْهَا لِأَظْلِمَ رَفِيقَاتِهَا مِنْ بَنَاتِ اَلشُّعُورِ , بَلْ خَطَفَتْهَا
لِأُعَلِّقِهَا عَلَى جَيِّدٍ مُفَضِّلَتِي كَأَوْفَى تَوْصِيفٌ فِي مَقَامِ نَبْضِ
- وَضَّاحْ
شَفَافِيَّةَ قَلَمِكَ تَجْعَلُنِي أَوَّلُ اَلْمُنْتَظِرِينَ لِأُلَمْلِمْ رَهَافَةَ بَوْحِكَ بِأَنَامِلَ مِنْ شَغَفِ
طُوبَى لَكَ وَلَكَ اَلتَّحَايَا حَتَّى تَرْضَى . . !
~
|
|
_
،
يَا أنَا مهْلا ..
فَمدُن اللِّقَاء أَوصَدت أبْوابهَا ..
وتضاريس الحيَاة تَعقدَت دُروبَهَا ..
ولم يُعَد لَنَا إِلَّا سَجدَة بَيْن يَدِي مِن يَفتَح الأبْواب والْأحْزان يرْميهَا ..
تكْفينًا وَاَللَّه تكْفينًا .. !
~
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ - شقاء.. على المشاركة المفيدة:
|
|
|