عرض مشاركة واحدة
قديم 04-06-2023   #2


الصورة الرمزية مُهاجر

 إنتسابي » 1077
 آشرآقتي ♡ » May 2022
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (11:59 AM)
موآضيعي » 23
آبدآعاتي » 19,711
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 43سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
الاعجابات المتلقاة » 251
الاعجابات المُرسلة » 74
 التقييم » مُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

مُهاجر غير متواجد حالياً

افتراضي



قالت :
الحب هو نسيج الطبيعة الذي زركشه الخيال. (فولتير)

قناعتك منطقيه جدا ، الحب سلطان لذلك هو لا يعترف بأي قانون
لن اخبرك بأن الحب -منقود عندنا-
ولكن ارى ان الحب الان اصبح مستنزف بطريقه بشعه تجعلك تشمئز
اصبح الحب عباره عن مجرد كلمات مزخرفه و مشاعر مبعثره لا صدق وحقيقه لها
رغم اننا نعى بأن الحب افعال ولكني ارى بأن الحب مجرد كلمات جمعت و كونت صوره بهيه

ربما !! وجهة نظري فقط لا اكثر


-حين يطرق قلب أحدنا إعجاب من شخص ما _ ذكرا كان أم أنثى _ لماذا يصعب البوح والإعتراف بذلك الميول والشعور ؟

لأنه اعجاب ، والاعجاب بمثابه مشاعر متمرده تأتى بسهوه و تزول بإنشغال ،
او لأن الاعجاب لا يندرج تحت إطار واضح و رؤيته ربما مشوشه


-أم أن المسألة في حقيقتها موقوفة ، وبأنها تحتاج إلى التعاطي معها بضوابط الشرع الحنيف ؟

انا اؤيد هذا المنطق فلا بد ان يتعاطي وفق ضوابط الشرع الحنيف لكي تصبح تلك المشاعر انقى واطهر

-متى يكون التصريح بذلك الشعور ؟

عندما يكون هدف هذا الشعور واضح


مجرد رأي لا اكثر ،






قلت :
اتفق معكم فيما ذهبتم إليه ، الإشكالية تقع سيدتي الكريمة في ذلك الخلط لدى البعض في تشخيص ،
وتمييز ما ينتاب القلب من ولوج تلك المشاعر التي سرعان ما يصنفها على أنها نوع من الحب !
مع أن أول مراحل الحب الإعجاب ، وما بين الإعجاب وما يعلو ذلكَ الإعجاب مساحة تخضع للتمحيص ومراجعة النفس والذات ،
كي لا يحبس المرء نفسه في سجن الإضطراب بحيث لا يميز بين هذا وذاك .

عميقة هي تلك التحليلات سيدتي ، ودقيق ذلكَ التعريف للإعجاب !
وليس لي تعليق على ما تفضلتم به ، لأني اتفق معكم فيما تفضلتم به ،
فالمشاعر غالباً تكون غير خاضعة ، ومنضبطة ، وصعبة الإنقياد .


-الدين الحنيف لم يحرم الحب ولم يعاقب كل واردة وشاردة تشاغب العقل والقلب لأن الشارع _ الله تعالى _
عالم بأن الإنسان قد تنتابه وتجتاحه العواطف ويخفق قلبه لكل عارض ، ولهذا كان لزاماً أن تخضع تلك المشاعر لحدود الشرع،
حفاظاً على مشاعر وكرامة المرء ، وأن لا يكون رهينة في يد الأماني والأحلام حتى إذا ما كان ذلكََ الشعور المتنامي يصل به لطريق مسدود ،
فالدين وما جاء به من شرائع هو من أجل أن يكون الإنسان يسير في الدنيا ويمخر عبابها بالعقل والقلب فلو سار الإنسان وفق مشاعره
لوقع في المهالك من غير أن يتفكر في عواقب ما يأتيه ويذره .

-جميل ذلكَ الجواب على ذلك السؤال الذي مفاده متى يكون التصريح بتلك المشاعر ؟

قلتم عندما يكون هدفه الإقتران .

سيدتي الكريمة قبل أن أنهي معكم الحوار لدي سؤال ؛

ماذا تقولون فيمن اجتمعت فيه تلك الخصال من سلامة النية ، وصدق القصد ، واحترام الذات ، فصرح بمشاعره لذاك الشخص ،
فكان الرد الرفض ؟ كيف يعالج ذلك الرفض ؟ وقد بلغ تعلق قلب ذلكَ المرفوض بذاك الرافض بحيث أنه وصل بحاله أن وصل درجة الجنون والشغف ،
كيف يكون علاج ذلكَ من وجهة نظركم ؟




رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مُهاجر على المشاركة المفيدة:
 (05-06-2023)