-
الأخ الطَيب وَمَنبَع الأخلَاق وَالإحتِرَام وَالإتزَان
الكَاتِب العَظِيم العَبقَرِي المُفَكِر المُثَقَف |
شَقَاء
عَلى المُستَوى الإنسَانِي |
فَ أنتَ مِنْ أجمَل الأشخَاص الذِينَ
يَبعَثُونَ الطَمأنِينَةة وَالرِضَا فِي قَلبِ مَن يَرَاك
لأنَك نَبِيل وَأصِيل وَرَجُل لَهُ مِنَ الفِكر وَالمَبَادِئ مَايُوحِي بِ مَعدَنَك الطَاهِر
عَلى المئوِيَة |
بِ نَظَرِي هِيَا أرقَام لا أكتَرِثُ لَهَا وَلكِن أرقَامَك مُختَلِفَه جِداً
فَ رُدودَك الذِي تَحتِرم بهَا أقلام الكُتَاب وَالمُصمِمين وَالحَصرِيَات بشَكل عَام
إستِثنَاء خَاص وَجَبَ الإحتفَاء بِه بِ قُوَة وَالثَنَاء عَليه
هَذا التَكرِيم يَا أخي لَيس لَك بَل لَنَا وَلأنَك بَينَنَا بِكُل هَذا العُلو وَالجمَال
مِن أروع الأشخَاص الذِين نَتمَنَى وُجودَهُم بِ مَواضِيعنَا أنت
فِ التَحفِيز وَالثَنَاء مِنك مُختَلف وَمُبهِج
لأنَ ثِقل الفِكر وَرجَاحَة العَقلْ يَذهَبُ إليهَا الإستمَاع وَالنَظَر
فَ مُبَارَك لنَا وُجودَك بينَنَا وَمُبَارَك لَك هَذا الأثَر الطَيِب وَالمَحبَة مِن الجَمِيع
وَتستَاهِل كُل خَير وَبَهجَه وَفَرح ..
ثُم يَا أخي لِ وُجودَك فِي قُلوبنَا رَونَق مُختَلف وَسَعَادات مُتجَدِة
فَ مِثل مَ نَسعَدُ بِك وَتبعَثُهَا لنَا بِ كُل مَ تُقَدِم أتمنَى لِ قَلبَك هَذِه السَعَادة
وَأسأل الله أنْ يُصلح لَك شأنَك وَيُبَارِك في أيَامَك وَيحفَظَك بِ حِفظَه ..
أحبِك أخي وَكُن بِ خَير يَانَقِي
.
.
.