_
،
يَا مَسَاء اَلْجَمَالِ وَالْإِبْدَاعِ . .
مَاشَاءْ اَللَّهُ تَبَارَكَ اَللَّهُ . .
لَا يُبَيِّتُ اَلْقَمَرُ فِي سَمَائِهِ إِلَّا بَدْرًا . .
ذَاكَ اَلضِّيَاءِ اَلَّذِي تَجَاوَزَ مَعْنَى اَلضِّيَاءِ . .
وَأَوْغَلَ فِي تَجَاوِيفِ اَلنُّفُوسِ إِنْشَادًا . .
تُعِيدَ تَرْتِيبَ اَلْفُصُولِ إِذًا نَوَتْ مِنْ فَرْطِ مَا هِيَ رَائِعَةٌ
فِي كُلِّ فِعْلٍ تَفْعَلُهُ مِنْ دَهْشَتِي قَلْبِيٌّ يَقُولُ :
اَللَّهُ اِقْرَئِي اَلتَّارِيخَ مِنْ بَابِ اَلتَّذَكُّرِ وَاُرْصُدِي كَيْفَ لِلَمْسَتِكَ اَلرَّاقِيَةِ شَكَّلَتْ وَجْهًا جَدِيدًا لِلنِّضَالِ وَلِلْحَيَاةِ :
أَنْتِ دَائِمًا كَالْأَنْفَاسِ يَمْتَدُّ دَاخِلَ أَعْتَابِ اَلْبَسَاتِينِ فَيُصْبِحُ شَلَّالَا وَبُحَيْرَةُ ضَوْءٍ . .
،
اَللَّيِّ يَسْمَعُ بِالتُّحَفِ اَلْفَنِّيَّةِ وَلَا مَرَّةً شَافْهَا يِجِّيْ هُنَا يَتَفَرَّجُ عَلَى هَذِهِ اَلتُّحْفَةِ اَلْفَنِّيَّةِ اَلرَّاقِيَةِ . .
رَوْعَةٌ ثُمَّ رَوْعَةٌ ثُمَّ رَوْعَةٌ هِيَ رِيشَتُكَ اَلْجَمِيلَةُ رَائِعَتَنَا . .
.
اَلْمُبْدِعَةَ
عَسَلَ مَرِّ اَسْتَايَلْ جَمِيل لِلْغَايَةِ . .
أَنْتِ شَمْسٌ تَلُوحُ وَخَلْفُهَا أَمْطَارُاً . .
شُكْرًا لِذَوْقِكَ شُكْرًا لِلْجَمَالِ اَلَّذِي يَمْنَحُنَا اَلْحَيَاةَ . .
تَسَلُّمُ لَنَا اَلْأَنَامِلُ مِنْ كُلِّ شَرٍّ . .
~