في عقد قراني مُسبقا "
كُنت مؤمنهه بِ العهود
حفظت عهودي واتيت اليك
سعيده جدا
اتيت اليك وانا انتظر سماعي لعهودك "
في المحَكمه
كلانا ينظر بِ خلسة
الفرح يتفاقم لِدرجةة غَير مَوصوفه "
حَسنا
هَا نحن عزيزي
امهلني يا ابي دقيقه
لا اذكر كمية الجراءة التي احتوتني
امام ابي و عزوتي "
نعم انا هذه تلك التي احبت بشغف الكون اجمعين
انا هنا احمد من اجل عهودنا
نظراتك الخجوله
واقترابك الدافئ
اعاهدك ان اكون معك بِ السراء و الضراء
ان اتحلى ب الصبر بجميع مصائبنا
ان اخاف الله فيك دائما وابدا
ان احبك ب شغف
وان احترق من اجلك .
و الله على مَ اَقول شهيد "
انظر اليك
لاسمعك
تلك العهود لبقية السنين يا احمد
انتظر ب شغف
واذا بكَ قائلا
واني لاحبك حُبا لا يمكنك الانتصال منه و لا الانفصال "
خفق قلبي تلك الخفقة .
وقعنا و انتهى الامر به في بيتنا
نتناول الغداء .
غداء الملكه "
. كُنت سعيده
خلت اَنني وَاثقه بك من بعد تلك الجمله . "
.
وها انا الان .
اقص لنفسي خيباتي المتعدده بك
ما صابني بك
شُكرا احمد
شكرا لذلك العهد "
مُمتنه
3 أعضاء قالوا شكراً لـ فَريزهه على المشاركة المفيدة: