04-03-2024
|
|
سُورَةُ التِّينِ
1
آيَـــــــــــاتُــــهَا :
ثَمَانٍ (8).
2
مَعنَى اسْـــمِها :
(التِّينُ): الْفَاكِهَةُ الْمَعْرُوفَةُ، أَقْسَمَ اللهُ بِهَا وَبِالزَّيْتُونِ لِقِيمَتِهِمَا الْغِذَائِيَّةِ.
3
سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
انْفِرَادُ السُّورَةِ بِمُفْرَدَةِ (التِّينِ) وَالْقَسَمُ بِهِ، فَسُمِّيَتْ بِهَا.
4
أَسْــــــمَاؤُهــا :
اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (التِّينِ)، وَتُسَمَّى سُورَةَ: ïپوَظ±لتِّينِ وَظ±لزَّيغ،تُونِïپ›.
5
مَقْصِدُها العَامُّ :
بَيَانُ أَنَّ قِيمَةَ الْإِنْسَانِ بِإِيمَانِهِ بِرَبِّهِ، وَأَنَّ لِلْمُؤْمِنِ فَضْلَهُ وَحُرْمَتَهُ.
6
سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ تَصِحَّ رِوَايَةٌ فِي سَبَبِ نُزُولِهَا أَو فِي نُزُولِ بَعْضِ آيَاتِهَا.
7
فَضْـــــــــــلُـهـا :
اخْتَارَهَا النَّبِيُّ ïپ² فِي صَلاةِ السَّفَرِ، فَصَحَّ عَنْهُ ïپ² أَنَّهُ قَرَأَ سُورَةَ (التِّينِ) فَي صَلَاةِ الْعِشَاءِ فِي إِحْدَى الرَّكْعَتَينِ فِي سَفْرَةٍ. (رَوَاهُ البُخَارِيّ وَمُسْلِم)
8
مُنَــاسَـــبَاتُــها :
مُنَاسَبَةُ سُوْرَةِ (التِّيْنِ) لِمَا قَبْلَهَا مِنْ سُوْرَةِ (الشَّرْحِ): لَمَّا ذَكَرَ اللهُ تَعَالَى فِي (الشَّرْحِ) الْمِنْحَةَ الْخَاصَّةَ لِلرَّسُولِ ïپ² بِقَولِهِ: ïپوَرَفَعغ،نَا لَكَ ذِكغ،رَكَ ظ¤ïپ›، ذَكَرَ فِي (التِّينِ) الْمِنْحَةَ الْعَامَّةَ لِلْمُؤْمِنِينَ فَقَالَ: ïپإِلَّا ظ±لَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ظ±لصَّظ°لِحَظ°تِ فَلَهُمغ، أَجغ،رٌ غَيغ،رُ مَمغ،نُونظ– ظ¦ïپ›.
sE,vQmE hgjA~dkA
sE,vQmE hgjA~dkA
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|