إنّ اللهَ يخبرُنا بحبِّه لنا برسائل مُختلفة. â™،
في نهايةِ المطاف ستُدرك أنَّ البلاء الذي فتَّت قَلبك؛
كان سبَبًا في دخولك الجنَّة،
والدُّعاء الذي ابْيَضَّتْ عَيْنَاك مِنَ الْحُزْنِ شوقًا إليهِ؛
كان شرًا سيُصيبك،
والإجابة التي تأخَّرت كانت رَحمة.
ستُدرك أنَّ عَلقم القَدر ما هو سوى سُكَّر للآخرة،
وَضيقُ العُسر ما هو إلَّا سِعةٌ في القَبرِ،
والأشواك التي كانت تُحيطك كانت لأجل الصِراط المُستقيم،
والتأخيرات لَم تَكُن عبثًا،
والمُصيبة خَير، والمَرض أجر، والكَبد لُطف، والبلاءُ إشارة حُبّ.
في نهاية المَطاف سيمضي هذا الضّبابُ بُمجرَّد دخولك الجنَّة إخبارك اللّظ°ه بحُبّك له،
وستعلمُ حينها أنّه كان يُخبرك كُل يوم أنَّهُ يُحبّك،
وَلكِن برسائل مُختلفة، وأنَّ هذهِ ليست المرَّة الأولى له.♥ï¸ڈ
Yk~ hggiQ dofvEkh fpf~Ai gkh fvshzg lEojgtm> ♡ ♡ ♡ lEojgtm lEojgtm> Hkh hggiQ fpf~Ai fvshzg dofvEkh Yk~
Yk~ hggiQ dofvEkh fpf~Ai gkh fvshzg lEojgtm> ♡ ♡ lEojgtm Hkh