وما إن دخل رجل التموين الذي خصّصه شهاب أن يزوّد رزان ووالدها بمئونة الماء والغذاء حتى بادرته بالسؤال عن شهاب فقال لها: من شهاب؟! ... قصدي عمر ... لا أعلم
الله يرفع قدرك يا قلبي وطنها
وألف شكر على هذا التعليق الجميل
كل الإمتنان والتقدير والإحترام لك أخي
على هذا التعليق الجميل منك الله يسعدك
أشكرك على هذا التواجد الرائع
والقادم بإذن الله أجمل