سلّم أحمد مفتاح الإستراحه لوليد وقام الأخير بأخذ نوف من السوق وركبا معاً متجهين للإستراحة بينما مشعل يغلي ويتمنى ألا توافق نوف للركوب مع وليد وبدأ في سيارة أحمد يشتاط
من زمان عن هذا التواجد أخت أباهي بك
في كلا الأحوال أنا ممتن كثيراً لجمال تعليقك
أسعدك الله بما جاء فيه واسعدتني حروفي
كل الشكر والتقدير والإحترام لك سيدتي
راقية دائماً في التواجد وجمال التعليق
تحيتي لك أخت أباهي بك